lundi 11 janvier 2016

Vidéos du congrès régional de Souss Massa et Guelmim Ouad Noon



lundi 4 janvier 2016

البيان الختامي للمؤتمر الجهوي لسوس ماسة وكلميم واد نون في 02/01/2016 بأكادير













إنعقد المؤتمر الجهوي لسوس ماسة وكلميم واد نون للنقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين ـ الإتحاد المغربي للشغل بتنسيق مع المكتب الوطني في 02 يناير 2016 بأكادير تحت شعار "جميعا من أجل حقوق الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين ضد القوانين الإستعمارية والمضاربات العقارية"، في ظل الحروب الإمبريالية اللصوصية واضطهاد الشعوب للسيطرة على ثروات بلدانهم بتحالف مع الأنظمة التابعة لها، والهجوم على الحركة النقابية العمالية والفلاحية لإسكات ماتبقى من الأصوات المنادية بالحرية والديمقراطية والمساواة في توزيع ثروات البلاد.

هكذا يتعرض حق الفلاحين في الأرض والماء والثروات الطبيعية للمصادرة من طرف الرأسماليين والملاكين العقاريين الكبار الذين اغتنوا عبر نهب أراضي الجموع والملك الغابوي والمناجم والصيد البحري، وتحول جل الفلاحين الصغار إلى فلاحين فقراء بدون أرض يتم استغلالهم عمالا زراعيين ومنجميين وصناعيين وبحريين بالضيعات والمناجم والمعامل والموانيء في ظروف شبيهة بالإقطاع وبالتالي طردهم والزج بالمناضلين منهم في السجن دعما للمضاربين العقاريين، الذين يراكمون أموالا طائلة عبر الريع المالي والعقاري على حساب عرق ودم العمال والفلاحين الصغار والفقراء والمهنيين الغابويين، وتهريب الأموال إلى الأبناك الأوربية لدعم الرأسمال المالي الإمبريالي في حروبه اللصوصية ضد تقرير مصير الشعوب المضطهدة.

وانعقد مؤتمرنا تتويجا للمسار النضالي والتنظيمي النقابي الفلاحي الذي جاء لتصحيح الخطأ التاريخي للحركة النقابية بالمغرب التي عملت على إبعاد الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين عن التنظيم النقابي بعد تأسيس أول نقابة وطنية للعمال والمأجورين في مارس 1955، ويعتبر مؤتمر يناير 2016 بأكادير محطة تاريخية في المسار التنظيمي والنضال النقابي الفلاحي ببلادنا عبر :

1 ـ نجاحه بفضل قدرة أطر نقابتنا على تنظيم هذا المؤتمر من الفكرة إلى التطبيق عبر تقييم وتقويم عمل نقابتنا التنظيمي والنضالي الفلاحي الجماهيري بسوس ماسة وكلميم وادنون وباقي الجهات.
2 ـ نجاحه بفضل قدرة نقابتنا على ترسيخ التنظيم النقابي الفلاحي في أوساط الفلاحين الصغار والفقراء والمهنيين الغابويين بجهتي سوس ماسة وكلميم واد نون الذين شاركوا في المؤتمر بكثافة نساء ورجالا ودعمهم بممثلي باقي الجهات المساهمين في المؤتمر، وتكريم شهدائها عهدا لهم بالإستمرار على درب النضال النقابي الفلاحي الجماهيري، والإستماع إلى المعتقلين النقابيين الفلاحين، والإحتفاء بالمرأة الفلاحة المناضلة النقابية.
3 ـ نجاحه بفضل قدرة نقابتنا على رصد الإنتهاكات الإقتصادية الجسيمة التي تطال الحق في الأرض والماء والثروات الطبيعية ببلادنا، وإعداد ملفات المضاربات العقارية على حساب أراضي الجموع التي تناهز20 مليون هكتار وعلى رأسها ملف أراضي كسيمة مسكينة بأكادير الكبير، التي تستهدفها الدولة بالمصادرة بملفات مطلبية للتحفيظ العقاري لأزيد من 800 كلم2 من أراضي ذوي الحقوق باسم التحديد الإداري للملك الغابوي، والسيطرة على أراضيها بالمناطق الحضرية من طرف المضاربين العقاريين واضطهاد ذوي الحقوق وتفقيرهم وتشريدهم وتجويعهم، وملف "صبار أيت بعمران" بسيدي إفني الذي تتخذه مافيا العقار مطية للسيطرة على أراضي الفلاحين الصغار والزج بالمناضلين منهم في السجن، وملف الفلاحين الصغار والفقراء المضطهدين بالريف من طرف مافيا المخدرات بدعم من السلطات والذين يتعرضون للملاحقات والمتابعات القضائية والإدانات الحبسية إلى حد حرمانهم من حقوقهم المدنية كالزواج وتسجيل الأطفال في سجلات الحالة المدنية.
4 ـ نجاحه بفضل قدرة قيادة النقابة على وضع تصور تنظيمي نقابي جماهيري في أوساط الفلاحين الصغار والفقراء والمهنيين الغابويين وتسطير برنامج نضالي لمواجهة الإنتهاكات الإقتصادية الجسيمة التي تطال حقوق هذه الطبقة.
5 ـ نجاحه بتتويجه بفرز"مجلس التنسيق الجهوي لسوس ماسة وكلميم واد نون" الأداة التنظيمية المسؤولة على التنظيم والتأطير وتنفيذ البرنامج النضالي ومتابعة الملفات المطلبية وقيادة التفاوض حولها بالجهتين.

وهكذا نسجل نحن المؤتمرون ما يلي :

1 ـ إدانتنا الشديدة للحروب الإمبريالية اللصوصية على الشعوب المضطهدة التي تستهدف حق الشعوب في تقرير مصيرها السياسي والإقتصادي.
2 ـ إدانتنا الشديدة لقمع انتفاضات الشعوب المضطهدة واحتجاجات العمال والفلاحين والطبقات الشعبية واعتقال المناضلين النقابيين والزج بهم في السجون.
3 ـ إدانتنا الشديدة للهجوم على الحركة العمالية والفلاحية لضرب الحق في التنظيم النقابي وانتهاك الحق في توزيع الثروات بالعدل والمساواة ونهب الثروات الطبيعية من طرف الرأسماليين والملاكين العقاريين الكبار.
4 ـ عزمنا على المساهمة في تقوية النضال العمالي الفلاحي من أجل الحرية والديمقراطية وتوزيع الثروات بالعدل والمساواة ومحاسبة المسؤولين على نهب المال العام.


5 ـ تشبثنا بالتنظيم النقابي الفلاحي الجماهيري القوة الجماهيرية القادرة على انتزاع الحقوق الإقتصادية والإجتماعية والثقافية المصادرة وإقرار الحرية والديمقراطية والتوزيع العادل للثروات.

عاش التحالف الطبقي العمالي الفلاحي

عاش الإتحاد المغربي للشغل

عاشت النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين






jeudi 17 décembre 2015

المؤتمر الجهوي لجهتي سوس ماسة وكلميم واد نون









رسالة مفتوحة إلى السيدين : وزير التربية الوطنية مدير أكاديمية درعة تفيلالت




رسالة مفتوحة إلى السيدين :
 وزير التربية الوطنية
مدير أكاديمية درعة تفيلالت


يشرفنا في المكتب الوطني للنقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل أن نخبركم أن السيد أولاد الشريف مولاي المصطفى رقم التأجير 391412 أستاذ تابع لنيابة التربية الوطنية بإقليم ميدلت أكاديمية جهة درعة تفلالت، وهو أمين مال المكتب الوطني للنقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل، وعضو المجلس الوطني للمركزية النقابية الإتحاد المغربي للشغل، أستاذ وفلاح صغير، ومن أجل الحد من أنشطته النقابية مع الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين إقليميا وجهويا ووطنيا، قام السيد نائب وزير التربية الوطنية بميدلت، بإحالته على المجلس التأديبي المنعقد يوم 03 أبريل 2015 تحت طائلة اتهامات واهية ـ التغيبات غير المرخصة ـ هذه الجلسة التأديبية التعسفية ضد مناضل نقابتنا التي حضرها وبحججه التي لا لبس فيها والتي تفند ادعاءات السيد النائب ـ 11 يوما من الغياب ـ حجج فندت ادعاءات السيد النائب، والمجلس قد انعقد دون أن يصدر أي قرار.


وفي يوم 07 دجنبر 2015، النائب وهو الخصم والحكم، يترأس المجلس التأديبي التعسفي الجديد بأعضاء جدد موالين له، المجلس التأديبي الصوري، في جلسة غير معلنة، لم يتم فيها استدعاء رفيقنا، يقرر مقترح "قرار التقهقر من درجة السلم 11 إلى درجة السلم 10"، قرار غريب، في خرق تام لقوانين الوظيفة العمومية. 


السيد النائب يترأس المجلس التأديبي الذي ينعقد للمرة الثانية بعد انتظار طويل استمر 08 أشهر، حتى استكمل جميع الشروط التعسفية، مجلس ثاني بأعضاء آخرين غير الذين استمعوا للرفيق في جلسة 03 أبريل 2015، النائب يصيغ قراره التعسفي كما يحلو له من اجل قمع وإرهاب المناضلين.


إننا في المكتب الوطني للنقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين ـ الإتحاد المغربي للشغل، إذ نرفض هذا الإجراء التعسفي الذي يستهدف الحريات النقابية وحق السيد مولاي المصطفى أولاد الشريف في الترقية والعيش الكريم، نطالب السيد وزير التربية الوطنية بعدم المصادقة على هذا المقترح التعسفي، وفتح تحقيق نزيه في هذا الإجراء التعسفي الذي يعتبر شططا في استعمال السلطة، ومساءلة السيد نائب وزير التربية الوطنية عن خروقاته لقوانين الوظيفة العمومية، وإنصاف رفيقنا.

 

وتقبلوا احترامنا وتقديرنا









الكاتب العام الوطني
امال الحسين


dimanche 29 novembre 2015

Petits paysans et professionnels forestiers du Souss : droits violés depuis les lois coloniales jusqu'aux spéculations immobilières actuelles



Petits paysans et professionnels forestiers duSouss
droits violés depuis les lois coloniales 
jusqu'aux spéculations immobilières actuelles
 
  
Union Marocaine du Travail
SNPPEF
Bureau  provincial d’Agadir Idaoutanan

الاتحاد المغربي للشغل
النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
المكتب الإقليمي لأكادير إدوتنان


Le Souss est l’une des plus importantes bases matérielles de l’histoire et la civilisation de notre pays en relation avec le développement du mouvement socioculturel au Maroc. Ceci a caractérisé la vie civile de l’Homme au nord africain et sud européen. Cette base  constitue, à travers les noms des terres collectives forestières et pastorales, la côte atlantique, les mines de l’Atlas, les sources de l’eau, les frontières entre les tribus, les actes de propriétés foncières, un véritable monument historique de la civilisation au Haut et Anti Atlas  au Sud du Maroc, où est vécu  le  caractère amazigh. 
Tout cela avait poussé le colonialisme français à fonder son exploitation dans le Souss, à travers l’occupation des terres, de l’eau et des ressources naturelles, par une main de fer et de  feu, avec pour but d’abattre la propriété collective des terres et de faire régner l’exploitation capitaliste de celle-ci, et à couvrir sa politique par les lois de la classe coloniale, entre 1912 et 1938, pour rendre légitime la violation des terres de petits paysans et professionnels forestiers et transformer la plupart d’entre eux en paysans pauvres sans terres et ouvriers agricoles subissant de multiples exploitations capitalistes, proches de l’esclavage, dans les domaines des grands propriétaires. L’application des dites lois de conservation et de décisions administratives foncières vise à l’élimination d'un monument de la civilisation de notre pays à travers l’annulation des documents de propriétés collectives et privées locales.

Cette politique de la classe coloniale reprend sa continuité par de nouvelles façons d’exploitations depuis 1956 à fin de protéger les intérêts du colonialisme. Les petits et pauvres paysans et professionnels forestiers sont opprimés, leurs révoltes écrasées par la répression et leurs leaders détenus à chaque fois qu’ils revendiquent leur droit à la terre, à l’eau et aux ressources naturelles. 

 Les terres de Guessima et Mesguina à Agadir ont subi des violations massives par le colonialisme, cette politique a été renouvelée depuis 1956, et accentuée après le séisme d’Agadir en 1960. Ce drame a été exploité par l’État pour éliminer le monument de la documentation à Agadir et liciter les terres paysannes à la mafia immobilière, à travers les sociétés immobilières privées soutenues par les autorités de la Wilaya, l’inspection régionale de l’habitat et de l’aménagement, les municipalités et l’agence de la conservation foncière à Agadir. A travers la spéculation et la location foncière, les spéculateurs fonciers étrangers et marocains violent les terres de Guessima et Mesguina qui couvrent, suite à la dite décision administrative (forestière et collective), plus de 80 000 hectares. Aujourd’hui l’État essaie de fabriquer un acte de propriété foncière sans aucune base légitime en jetant ailleurs les droits légitimes des paysans.

Au sein du syndicat national des petits paysans et professionnels forestiers, nous déclarons :

1- Nos dénonciations et condamnations des abus, répressions, détentions, procès simulés et emprisonnements de petits et pauvres paysans, professionnels forestiers et ouvriers agricoles, qui visent la confiscation de leur droit à la terre, à l’eau et aux ressources naturelles.

2 - Nos dénonciations et condamnations de la mafia foncière au Souss en général et à Agadir en particulier, qui occupe les terres de Guessima et Mesguina à travers la spéculation foncière soutenue par la Wilaya de Souss Massat, l’inspection régionale de l’habitat et de l’aménagement, les municipalités et l’agence de la conservation foncière à Agadir.

3- Notre solidarité inconditionnelle avec tous les petits et pauvres paysans, professionnels forestiers et ouvriers agricoles opprimés au Souss, que l’État est chargé de la responsabilité des violations de leurs droits légitimes.

4- Notre rejet de lois de la classe coloniale et l’exploitation de la Wilaya par les  dits représentants de communautés pour l’intérêt des spéculateurs fonciers, en exigeant de l’État de créer des lois convenables à la propriété collective et qui assurent le droit au développement, au travail et au logement adéquat en faveur des petits et pauvres paysans, professionnels forestiers et ouvriers agricoles.

5- Notre exigence à l’État d’ouvrir des négociations avec notre syndicat sur la situation des terres de Guessima et Mesguina par une voie démocratique pour rendre justice aux légitimes propriétaires. Et, limiter les spéculations foncières d’une façon à assurer le développement, comme l’indiquent les lois internationales.

6- Notre préparation et la charge à la lutte continue pour la récupération de droits des paysans de Guessima et Mesguina par toute voie de lutte légitime.

 Nous appelons les petits et pauvres paysans, professionnels forestiers et ouvriers agricoles à participer au programme de la lutte de notre syndicat sur la question des terres collectives, qui couvrent presque 20 millions d'hectares. Ce programme sera présenté au congrès régional des deux régions de Souss Massat et Guelmim Ouad Noon, sous la présence du bureau national le 02 janvier 2016 au siège de l’UMT d’Agadir.

Vive les petits paysans et employés forestiers

Vive la classe ouvrière


Vive l’UMT  

Agadir le24/11/2015



               




إلى العمال والفلاحين