dimanche 19 janvier 2020

شكاية حول تمويلات مشاريع بعشرات ملايير الدولارات عبر نشر الفساد ونهب المال العام بالمغرب


رسلة مفتوحة إلى كل من السادة :

شكاية حول تمويلات مشاريع بعشرات ملايير الدولارات عبر نشر الفساد ونهب المال العام، أقيمت على أراضي الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين تسببت في انتهاكات جسيمة لحقوقهم الاقتصادية والاجتماعية.

إلى كل من السادة :

 الأمين العام للأمم المتحدة، الأمين العام للجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، الأمين العام لمنظمة العمل الدولية، الأمين العام للاتحاد المغربي للشغل، رئيس هيئة المحامين بالمغرب، الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة بالرباط.

في مواجهة :

 صندوق النقد الدولي، البنك الدولي، الوكالة الأوربية للتنمية، الوكالة الفرنسية للتنمية، البنك الأفريقي للتنمية، البنك الألماني للتنمية، الصندوق السعودي للتنمية، صندوق أبو ظبي للتنمية، صندوق قطر للتنمية.
تحية وبعد،

يشرفنا في النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل أن نقدم لكم توضيحات حول رسالتنا السابقة، ضد الحكومة، وزارة الداخلية، وزارة الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات والتنمية القروية، الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطي ونقابة الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي التابعة للاتحاد المغربي للشغل، في علاقتها بتمويلات مشاريع غير قانونية مبنية على التزوير والفساد تسببت في انتهاكات جسيمة للحقوق الاقتصادية والاجتماعية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين.
إننا في النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، نعتبر هذه الأبناك مشاركة في جرائم الأموال والانتهاكات الجسيمة لحقوق الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين، مما له تأثير كبير في ضرب أسس الحرية والديمقراطية وتشجيع قمع الحريات العامة وعلى رأسها التعبير عن الرأي والاحتجاج من طرف النشطاء النقابيين والحقوقيين والجمعويين والصحفيين والمدونين بالمواقع الاجتماعية وجميع أصحاب الرأي الحر ضد هذه الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.
إن السياسات الممولة من طرف هذه الأبناك تقود الشعب المغربي نحو الهلاك والتقهقر على جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، رغم توفره على مؤهلات اقتصادية هائلة كافية لتوفر الرفاهية والرخاء والعيش الكريم للشعب المغربي، إلا أن التدخل غير القانوني لهذه الأبناك عبر اعتماء وثائق مزورة تؤسس لمشاريع ملغومة لا يتم التحقق منها من طرفها عبر إشراك المعنيين بالتنمية في أرض الواقع، ويتم توقيعها عبر بروتوكولات اتفاقيات دولية في صالونات ودهاليز وزارات الحكومة تنعدم فيها الشفافية واستحضار مصلحة الشعب المغربي، ولا تنص على التزامات قانونية زجرية للموقعين عليها في حالة فشلها وإحداث اختلالات إدارية ومالية ينتج عنها تأثير سلبي على حياة الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين، مما يجعلها اتفاقيات غير قانونية لا تنسجم والقانون الدولي وصيانة حقوق الإنسان وخاصة الحق في البيئة والتنمية والأمن الغذائي، مما يضرب الحق في حيازة الأرض باعتباره شرطا أساسيا في أي مشروع يتوخى التنمية في العالم القروي.
وكانت النتيجة الكارثية لسياسات الربح الوفير لهذه الأبناك على حياة المواطن المغربي قاتلة تجلت في نشر الفساد الإداري والمالي بالوزارات ومؤسسات الدولة عامة وقمع الحريات لتمرير هذه السياسات، مما له تأثير كبير على ضرب حقوق الإنسان ويتجلى ذلك في قمع الحراك الشعبي بالحسيمة وغيرها من المناطق المنتفضة، واعتقال الناشطين النقابيين والحقوقيين والجمعويين من أبناء الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين وإدانتهم بمئات السنوات من السجون بما فيهم القاصرين، بينما مرتكبي الجرائم المالية يحظون بالحماية من طرف الأحزاب المسيرة للحكومة بل وفتح المجال لهم لاستثمار ما تم نهبه من المال العام في المجال الصناعي والفلاحي على حساب اضطهاد الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين، الذين يتم طردهم من أراضيهم الجماعية والخاصة من طرف مافيا العقار وشهود الزور.
وهكذا تكون هذه الأبناك ممولة لسياسات القمع والترهيب والتخويف ضد إرادة الشعب المغربي في التغيير ومن أجل السيطرة على ثرواته، وتهريب المال العامة إلى الأبناك الأجنبية من جديد وثقل كاهل الشعب المغربي بالديون التي لاحد ولا حصر لها.

هذه ملفات تعرف انتهاكات مالية وإدارية جسيمة :

1 ـ ملف صبار أيت بعمران بجنوب المغرب الذي تم إقامته بطرق غير قانونية عبر وثائق مزورة على 80 ألف هكتار من أراضي الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين بسيدي إفني، وتم نهب أمواله من طرف مافيا العقار ويتم اليوم تدميره بواسطة الحرب البيولوجية عبر ما يسمى الحشرة القرمزية.
2 ـ ملف زعفران تالوين بضواحي جبل سيروا بجنوب المغرب الذي يتم نهب الأموال المخصصة لتثمينه عبر دار الزعفران ـ بورصة الزعفران، من طرف مافيا الزعفران التي تستورد منتوج الزعفران المعدل جينيا وتسويقه على أنه النسخة الأصيل لجبل سيروا، وشن الحرب البيولوجية عليها عبر نشر النسخة المعدلة جينيا لضرب خصائصه الوراثية التي تشكلت منذ ملايين السنين.
3 ـ ملف المجال الحيوي لغابات أركان بجنوب المغرب باعتبارها تراثا انسانيا عالميا معترف به من طرف اليونسكو الذي يتم تدمير غاباته بسهل سوس، عبر شن الحرب البيولوجية عليها بنشر النسخة المعدلة جينيا وتدمير الفرشة المالية لهذه المنطقة عبر نشر ضيعات الحوامض والبواكر التي تصدر 75 في المئة من صادرات المغرب إلى أوربا ـ صادرات المياه.
4 ـ ملف القنب الهندي بالريف بشمال المغرب الذي تستغله مافيا المخدرات للاغتناء عبر محاربة النبتة الأصيلة ونشر النسخة المعدلة جينيا، من أجل مضاعفة الإنتاج وتوفير الأموال الطائلة عبر ترويج المخدرات التي تقدر ب23 مليار دولار كل سنة، وتبييض هذه الأموال عبر السيطرة على أراضي الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين بسهول المغرب، واضطهاد الفلاحين الفقراء ـ أزيد من 12000 متابعة قضائية ضدهم.
5 ـ ملف التمور بواحات درعة تفيلالت بالجنوب الشرقي التي سيطرت عليها مافيا العقار عبر إقامة ضيعات النسخة المعدلة جينيا من أجل مزيد من الإنتاج على حساب محاربة النخيل الأصيل.
6 ـ ملف المعادن : الفوسفاط، الذهب والفضة وغيرها بالأراضي الجماعية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين بالوسط، الجنوب والجنوب الشرقي، التي تسيطر عليها الشركات الأجنبية والهولدينغ الملكي ويتم تهريب عائداتها إلى الأبناك الأجنبية.
7 ـ ملف الصيد البحري الذي سيطرت عليه الشركات الأجنبية وذوي النفوذ في الدولة ويتم تدمير الثروات البحرية بشكل مهول، مما حرم البحارة التقليديين من حقهم في الصيد، وهم أبناء الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين أصحاب الحق في الصيد البحري، مما جعل المواطن المغربي لا يصل إلى هذه المادة الغذائية الحيوية بعد رفع أسعارها بشكل مهول وتدني الدخل الفردي للمواطن المغربي.
8 ـ ملف جبل سيروا بالجنوب الذي تدمره شركة Golden Maya الكندية عبر استغلال منجم الفضة بالزكندر وتلويث مياه حوضه، التي تزود سد المختار السوسي وسد أولوز اللذين يزودان الفرشة المائية بسهل سوس مركز صادرات الحوامض والبواكر إلى أوروبا.
9 ـ ملف غابات الأرز وبحيرات أكلمام أزكزا بالأطلس المتوسط التي تزود وادي أم الربيع وسد الحنصالي وسهول تادلة ودكالة ومناجم الفوسفاط بالمياه والتي يتم استنزافها بشكل مهول.
10 ـ ملف المحميات بدرعة، تفيلالت، سوس ماسة، الأطلس المتوسط والشمال التي يسيطر عليها السعوديين، الإماراتيون والقطريون ويستنزفون خيراتها بينما أصحاب الأرض، الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين، مضطهدون، ولا يستبعد أن تتحول هذه المحميات إلى قواعد عسكرية لاحتلال بلادنا في المدى المتوسط كما هو الشأن في اليمن وسوريا وليبيا.
11 ـ ملف المهنيين الغابويين الرعاة الرحل كما تسميهم الدولة مضطهدون ومشردون حتى أصبحوا لاجئين في بلادهم، لا يتمتعون بالحق في الأرض ويتنقلوا عبر الجبال والسهول بحثا عن الكلأ لمواشيهم، محرومون من التمويل المخصص لهم وهم أصحاب الأرض التي تزخر بالثروات الطبيعية.
12 ـ ملف جماعة كسيمة مسكينة بأكادير الكبير الذي يعرف خروقات جسيمة لحقوق الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين، الذين يتم اضطهادهم يوميا بعد طردهم من أراضيهم وبناء قصور ومشاريع كبرى بملايير الدولارات عبر المضاربات العقارية ونهب صناديق وممتلكات الجماعة، ساهمت فيها الشركات الأجنبية والمحلية في مجال بيع السيارات وبناء الفنادق الفاخرة بينما ذوي الحقوق محرومين من أبسط الحقوق الأساسية : التعليم، الصحة، السكن والشغل.
13 ـ ملف "نور المغرب" للطاقة الشمسية بالجنوب الشرقي الذي يعتبر من بين المشاريع الكبرى بملايير الدولارات على أراضي الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين، الذين تم اضطهادهم وقمع احتجاجاتهم بغسات بورزازات ـ هليود المغرب، وسيدي عياد بميدلت ـ مركز المعادن الثمينة، والزج بالمناضلين منهم في السجون، وتدمير الفرشة المائية بدرعة تفيلالت عبر استنزاف مياه سد المنصور الذهبي بورزازات.

أمام هذا الوضع الكارثي ببلادنا الذي يندر بالخطر نقدم لكم الوجه الحقيقي لنتائج سياسات هذه الأنناك على حياة الإنسان المغربي المقهور في أرضه، بينما الأجانب والمحظوظون المغاربة عبر شركاتهم الاستثمارية ينهبون خيرات الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين ويستغلون أبناءهم في مشاريعهم الاستثمارية الصناعية والفلاحية في شروط شبيهة بالعبودية ينعدم فيها احترام الحريات النقابية وحقوق الإنسان.

وهكذا فإننا في النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل إذ ندين هذه السياسات الطبقية التي تعود على الشعب المغربي بالهلاك، نطالبكم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان وجميع المنظمات النقابية والحقوقية الدولية والوطنية بالتدخل لدى جميع الحكومات المعنية من قريب أو بعيد بهذه السياسات، من أجل رفع أيادي المستغلين لها عن خيرات بلادنا ورفع القمع عن الشعب المغربي وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي وعلى رأسهم معتقلي حراك الحسيمة.

أكادير في 19 يناير 2020
الكاتب العام الوطني
الحسين مال

jeudi 16 janvier 2020

Contra la represión de los pequeños campesinos y profesionales forestales en Marruecos


Sindicato Nacional de Pequeños Campesinos y Profesionales Forestales

Comunicado

Contra la represión de los pequeños campesinos, la explotación de sus tierras colectivas y la negación del derecho del sindicato de agricultores a defender sus derechos ante las autoridades y los tribunales.

Tenemos el honor de informarle que nuestra Sindicato Nacional de Pequeños Campesinos y Profesionales Forestales, afiliada a la Unión Laboral de Marruecos, una organización sindical fundada el 23 de junio de 2012 por pequeños campesinos y profesionales forestales. Hemos acumulado una experiencia significativa en esta área y hemos tratado con varios archivos de derechos humanos a favor de esta clase oprimida en el mundo rural y productivo, considerado como uno de los pilares de la producción nacional, esencial para la seguridad alimentaria de las personas marroquí. Pero se expone a la persecución sistemática de los sucesivos gobiernos marroquíes, que se manifiesta en el robo de sus tierras y sus bosques colectivos y privados. Estas riquezas heredadas se han conservado durante varios siglos, el colonialismo francés las reconoció durante la era colonial y ejerció restricciones administrativas que garantizaban sus derechos históricos y naturales. Pero el gobierno marroquí, a través del Ministerio del Interior y el Ministerio de Agricultura, Aguas y Bosques, que desde 2012 han establecido leyes al llevar a cabo nuevas divisiones de grupos dinásticos y restricciones a las nuevas oficinas de decisiones administrativas para a través de solicitudes de registro de tierras basadas en documentos ilegales para ocupar las tierras de pequeños paisanos y profesionales forestales colectivos y privados, que los despojaron de millones de hectáreas, incluidas viviendas, cuevas, cementerios, caminos, fuentes de agua y bosques. Habiéndose convertido en extranjeros en su propia tierra, los pequeños campesinos son procesados ​​por las autoridades administrativas, los gendarmes, los agentes de agua y bosques y otras autoridades. Reducidos a una situación de refugiados en su propio país, solo esperan la muerte.
El Sindicato Nacional de Pequeños Campesinos y Profesionales Forestales ha sido sometido a represión por las autoridades regionales y locales desde el asesinato de uno de sus militantes más eminentes en el sur, el mártir Brahim Saika, el 15 de abril de 2016, y sus activistas están sujetos a procedimientos legales y arrestos, comenzando con dos ex detenidos políticos: Zaid Takrayout, arrestado por su defensa de los derechos de los campesinos de Tamtatoucht contra la presa Toudra Tinghir, en el sudeste, dijo Said Oba Mimoun por su defensa de los derechos de los campesinos de Sidi Ayad en Midelt, también en el sudeste y Rahma Bouhajra por su defensa de los derechos de los campesinos de Ouled Ayade Beni Mellal. Los pequeños campesinos son objeto de procedimientos legales por parte de las autoridades y la mafia de la tierra, que recurre a testigos falsos debido a su defensa de su derecho a la tierra y la explotación de la riqueza forestal. Los profesionales forestales, a quienes el gobierno marroquí llama nómadas, también son perseguidos por los abusos de las autoridades y agentes de Agua y Bosques.
Por lo tanto, le escribimos hoy en nombre del Sindicato Nacional de Pequeños Campesinos y Profesionales Forestales, después de todos nuestros intentos fallidos de abrir un diálogo serio con el Gobierno marroquí representado por el Ministro del Interior y el de Agricultura y Waters and Forests en nuestro archivo, que habíamos depositado en la wilaya de Rabat durante nuestra protesta el 28 de diciembre de 2017 frente al parlamento. La única respuesta fue la represión contra nuestros activistas, el arresto de nuestros activistas Zayed Takrout y Said Oba Mimoun y Rahma Bouhajra, y el incumplimiento del derecho de nuestro sindicato a la recepción del depósito legal después de nuestro congreso del 23 de julio de 2018 en la sede de la Unión Laboral de Marruecos. Por esta negativa, demandamos a las autoridades ante el Tribunal Administrativo de Casablanca.
Para seguir abusando de nuestros derechos, la Federación Nacional del Sector Agrícola del Unión Laboral de Marruecos creó un segundo sindicato, dirigido por ingenieros y técnicos que no permiten la independencia de los sindicatos. Que fundaron a la cabeza la Sindicato Nacional de Trabajadores Agrícolas, esta capa perteneciente a la comunidad de pequeños campesinos y profesionales forestales que fueron expropiados de la tierra y se convirtieron en campesinos sin tierra son perseguidos por los grandes terratenientes que los tienen saqueado y explotarlos en sus dominios.
Todas estas prácticas represivas contra los pequeños campesinos y los profesionales forestales y sus sindicatos tienen como objetivo facilitar la explotación de sus tierras y bosques por parte de los grandes terratenientes apoyados por el Ministro del Interior y el Ministro de Agricultura. y Agua y bosques con el apoyo de los partidos políticos en el poder.
Por lo tanto, nuestro sindicato produjo un archivo de solicitud detallado, que incluyó en un libro con el número de depósito legal en el Número de la Biblioteca Nacional: Depósito legal: 2018MO0194 y ISBN: 978-9920-35-035-8, en orden para protegerse contra los intentos de liquidación por parte de la Federación Nacional del Sector Agrícola, como lo había hecho con los archivos de solicitud de los sindicatos de trabajadores agrícolas, en particular Sodia y Sogeta.
    Después de presentarle los puntos más importantes de nuestro archivo, le pedimos que realice una investigación imparcial para proteger los derechos de los pequeños agricultores y los profesionales forestales y sus sindicatos.
Agadir 14 de enero de 2020
El secretario general
Lahoucine Amal

mercredi 15 janvier 2020

Communicated : against the repression of small peasants and forest professionals




National Syndicate of Small Peasants and Forest Professionals

Communicated

Against the repression of small peasants, the exploitation of their collective lands and the denial of the right of their farmers' union to defend their rights before the authorities and the courts.

We have the honor to inform you that our National Syndicate of Small Peasants and Forest Professionals, affiliated to the Moroccan Labor Union, a trade union organization founded on June 23, 2012 by small farmers and forest professionals. We have accumulated significant experience in this area and we have dealt with several human rights files for this oppressed class in the rural, productive world, considered as one of the pillars of national production, essential to the food security of the people Moroccan. But he exposes to systematic persecution by successive Moroccan governments, which manifests itself in the theft of their lands and their collective and private forests. These inherited riches have been preserved for several centuries, French colonialism recognized them during the colonial era and exercised administrative restrictions which guaranteed their historic and natural rights. But the Moroccan government, through the Ministry of the Interior and the Ministry of Agriculture, Waters and Forests, which since 2012 have established laws by effecting new divisions of dynastic groups and restrictions on new administrative decisions offices to through cadastral registration applications based on illegal documents to occupy the land collective and private of small peasants and forestry professionals, which has dispossessed them of millions of hectares, including dwellings, caves, cemeteries, roads, water sources and forests. Having become foreigners on their own land, the small peasants are prosecuted by the administrative authorities, the gendarmes, the water and forest agents and other authorities. Reduced to a refugee situation in their own country, they are only waiting for death.
The National Syndicate of Small Peasants and Forest Professionals has been subjected to repression by regional and local authorities since the assassination of one of its most eminent militants in the south, the martyr Brahim Saika, on April 15, 2016, and its activists are subject to legal proceedings and arrests, starting with two former political detainees: Zaid Takrayout, arrested because of his defense of the rights of Tamtatoucht peasants against the Toudra Tinghir dam, in Southeast, Said Oba Mimoun because of his defense of the rights of the peasants of Sidi Ayad in Midelt, also in the Southeast and Rahma Bouhajra because of his defense of the rights of the peasants of Ouled Ayade Beni Mellal. Small peasants are the subject of legal proceedings by the authorities and the land mafia, which resorts to false witnesses because of their defense of their right to land and the exploitation of forest wealth. Forest professionals, whom the Moroccan government calls nomads, are also persecuted by the abuses of the authorities and agents of Water and Forests.
We therefore write to you today on behalf of the National Syndicate of Small Peasants and Forest Professionals, after all our unsuccessful attempts to open a serious dialogue with the Moroccan Government represented by the Minister of the Interior and that of Agriculture and Waters and Forests on our file, which we had deposited in the wilaya of Rabat during our protest sit-in on December 28, 2017 in front of the parliament. The only response was the repression against our activists, the arrest of our activists Zayed Takrout and Said Oba Mimoun and Rahma Bouhajra, the non-respect of the right of our syndicate to the receipt of legal deposit after our congress of July 23, 2018 at the headquarters of the 'Moroccan Labor Union. For this refusal we sued the authorities before the Administrative Court of Casablanca.
To continue to abuse our rights, a second syndicate has been created by the National Federation of the Agricultural Sector within the Moroccan Labor Union, which is led by engineers and technicians and who do not allow the independence of syndicates that they founded at the head the National Syndicate of Agricultural Workers, this layer belonging to the community of small peasants and forestry professionals who were expropriated from the land and became Landless peasants are persecuted by the big landowners who have them looted and exploit them on their domains.
All these repressive practices against small peasants and forestry professionals and their syndicates aim to facilitate the exploitation of their lands and forests by large landowners supported by the Minister of the Interior and the Minister of Agriculture and Water and Forests with the support of the political parties in government.
Thus, our syndicate produced a detailed request file, which it included in a book with the legal deposit number in the National Library Number: Legal Deposit: 2018MO0194 and ISBN: 978-9920-35-035-8, in order to protect themselves against attempts at liquidation on the part of the National Federation of the Agricultural Sector as it had done with the application files of the syndicates of agricultural workers, notably Sodia and Sogeta.
Having also presented you with the most important points of our file, we ask you to conduct an impartial investigation into it in order to protect the rights of small farmers and forest professionals and their unions.

Agadir January 14, 2020
The Secretary General
Lahoucine Amal

mardi 14 janvier 2020

Lettre ouverte aux Secrétaire Général du Comité des Droits de l'Homme des Nations Unies et le Secrétaire Général de l'Union Marocaine du Travail



Lettre ouverte à messieurs :

Le Secrétaire Général des Nations Unies
Le Secrétaire Général du Comité des Droits de l'Homme des Nations Unies
Le Secrétaire Général de l'Organisation Internationale du Travail
Le Secrétaire Général de l'Union Marocaine du Travail
Le président d’Instance des barreaux du Maroc
Le Procureur général du Roi, Chef du paquet général à Rabat

Contre

Le Chef du Gouvernement du Maroc
Le Ministre de l'Intérieur
Le Ministre de l'Agriculture, de la Pêche maritime, des Eaux et Forêts et du Développement Rural
Directeur général de l’Agence Nationale de la Conservation Foncière, du Cadastre et de la Cartographie
Le Secrétaire Général de la Fédération Nationale du Secteur Agricole

Objet: Plainte concernant la répression des petits paysans, l’exploitation de leurs terres collectives et le déni du droit à leur syndicat paysan à défendre leurs droits devant les autorités et les tribunaux.

Nous avons l’honneur de vous informer que notre Syndicat National des Petits Paysans et Professionnels Forestiers, affilié à l'Union Marocaine du Travail, une organisation syndicale fondée le 23 juin 2012 par les petits paysans et professionnels forestiers. Nous avons accumulé une expérience importante dans ce domaine et nous avons traité plusieurs dossiers de droits humains en faveur de cette classe opprimée dans le monde rural, productive, considérée comme l'un des piliers de la production nationale, essentiel à la sécurité alimentaire du peuple marocain, mais il expose à une persécution systématique par les gouvernements marocains successifs, qui se manifeste par le vol de leurs terres et de leurs forêts collectives et privées. Ces richesses  héritées ont été préservées depuis plusieurs siècles, le colonialisme français les a reconnus à l’époque coloniale et a exercé des restrictions administratives qui garantissaient leurs droits historiques et naturels. Mais le gouvernement marocain, par le biais du Ministère de l'Intérieur et du Ministère de l'Agriculture des Eaux et Forêts, qui ont depuis 2012 instauré des lois en réalisant de nouvelles divisions de groupes dynastiques et des restrictions des nouveaux bureau décisions administratives à travers des demandes d’enregistrement au cadastre basées sur des documents illégaux pour occuper les terres des petits paysans et des professionnels forestiers collectifs et privés, ce qui les a dépossédés des millions d'hectares, comprenant des habitations, des grottes, des cimetières, des routes, des sources d'eau et des forêts. Devenus des étrangers sur leurs propres terres, les petits paysans sont poursuivis par les autorités administratives, les gendarmes, les agents des eaux et forêts et autres autorités. Réduits à une situation de réfugiés dans leur propre pays, ils n’attendent plus que la mort.
Le Syndicat National des Petits Paysans et Professionnels Forestiers, est soumis à la répression par les autorités régionales et locales depuis l'assassinat de l'un de ses militants les plus éminents dans le sud, le martyr Brahim Saika, le 15 avril 2016, et ses militants sont soumis à des poursuites judiciaires et à des arrestations, à commencer par deux anciens détenus politiques : Zaid Takrayout, arrêté à cause de sa défense des droits des paysans de Tamtatoucht face au barrage Toudra Tinghir, dans Sud-est, Said Oba Mimoun  à cause de sa défense des droits des paysans de Sidi Ayad à Midelt, aussi dans le Sud-est et Rahma Bouhajra à cause de sa défense des droits des paysans de Ouled Ayade Beni Mellal. Les petits paysans font l'objet des poursuites judiciaires de la part des autorités et de  la mafia foncière, qui recourt à de faux témoins du fait de leur défense de leur droit à la terre et à l'exploitation des richesses forestières. Les professionnels forestiers, que le gouvernement marocain appelle des nomades, sont aussi persécutés par les abus des autorités et des agents des Eaux et Forêts.
Nous vous écrivons donc aujourd’hui au nom du Syndicat National des Petits Paysans et Professionnels Forestiers, après toutes nos tentatives infructueuses d’ouvrir un dialogue sérieux avec le Gouvernement Marocain représenté par le ministre de l’Intérieur et celui de l'Agriculture et de Eaux et Forêts sur notre dossier, que nous avions déposé à la wilaya de Rabat lors de notre sit-in de protestation le 28 décembre 2017 devant le parlement. La seule réponse a été  la répression contre nos militants, l’arrestation de nos militants Zayed Takrout et Said Oba Mimoun, et le non-respect du droit de notre syndicat au reçu de dépôt légal après notre congrès du 23 juillet 2018 au siège de l'Union Marocaine du Travail. Pour ce refus nous avons poursuivi les autorités auprès du Tribunal Administratif de Casablanca.
Pour continuer à abuser de nos droits, un deuxième syndicat a été créé par la Fédération Nationale du Secteur Agricole au sein de l’Union Marocaine du Travail, qui est dirigé par des ingénieurs et des techniciens et qui ne permettent pas l'indépendance des syndicats qu'ils ont fondés en tête le Syndicat National des Ouvriers Agricoles, cette couche appartenant à la communauté des petits paysans et des professionnels forestiers qui ont été expropriés des terres et sont devenus Les paysans sans terre sont persécutés par les grands propriétaires fonciers qui les ont spoliés et les exploitent sur leurs domaines.
Toutes ces pratiques répressives à l'encontre des petits paysans et des professionnels forestiers et de leur syndicat visent à faciliter l'exploitation de leurs terres et forêts par de grands propriétaires fonciers appuyés par le Ministre de l'Intérieur et le Ministre de l'Agriculture et des Eaux et Forêts avec le soutien des partis politiques au pouvoir.
Ainsi, notre syndicat a réalisé un dossier de demande détaillé, qu'il a inclus dans un livre avec le numéro de dépôt légal dans la Bibliothèque nationale Numéro: Dépôt Légal: 2018MO0194 et ISBN: 978-9920-35-035-8, afin de se protéger contre les tentatives de liquidation de la part de la Fédération Nationale du Secteur Agricole comme elle l’avait fait avec les dossiers de demande des syndicats des ouvriers agricoles, notamment Sodia et Sogeta.
Vous ayant aussi présenté les points les plus importants de notre dossier, nous vous demandons de mener une enquête impartiale sur celui-ci afin de protéger les droits des petits paysans et des professionnels forestiers et de leur syndicat.

Agadir le 14 janvier 2020
Le Secrétaire Général

Lahoucine Amal



lundi 13 janvier 2020

رسلة مفتوحة إلى الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة بالرباط والأمين العام للاتحاد المغربي للشغل



رسلة مفتوحة إلى كل من السادة :
الأمين العام للأمم المتحدة
الأمين العام للجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة
الأمين العام لمنظمة العمل الدولية
الأمين العام للاتحاد المغربي للشغل
رئيس هيئة المحامين بالمغرب
الوكيل العام للملك رئيس النيابة العامة بالرباط
ضد كل من السادة :
رئيس الحكومة المغربية
وزير الداخلية
وزير الفلاحية والصيد البحري والمياه والغابات والتنمية القروية
المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطي
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي

الموضوع : شكاية حول الاعتداء على الفلاحين الفقراء واغتصاب أراضيهم الجماعية وحرمانهم من الحق في التنظيم النقابي الفلاحي للترافع على حقوقهم أمام السلطات والمحاكم.
تحية وبعد،
يشرفنا في النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل أن نخبركم أننا منظمة نقابية تأسست منذ 23 يونيو 2012 تعمل في أوساط الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين وراكمنا تجربة هامة في هذا المجال وأنجزنا عدة ملفات حقوقية لصالح هذه الطبقة المحرومة في العالم القروي والمنتجة والتي تعتبر من بين أعمدة الإنتاج الوطني والأساسية في الأمن الغذائي للشعب المغربي، إلا أنها تتعرض لأشكال الاضطهاد الممنهج من طرف الحكومات المغربية المتعاقبة على السلطة بالمغرب والمتجلية في السطو على أراضيهم وغاباتهم الجماعية والخاصة التي ورثوها أبا عن جد وحافظوا عليها لعدة قرون مضت اعترف بها الاستعمار الفرنسي خلال مرحلة الاستعمار وأنجز لها تحديدات إدارية تضمن حقوقهم التاريخية والطبيعية، إلا أن الحكومة المغربية بواسطة وزارة الداخلية وزارة الفلاحة والمياه والغابات ومنذ سنة 2012 قامت بضرب هذه الحقوق بإنجاز تقسيمات جديدة للجماعات السلالية وتحديدات إدارية جديدة عبر مطالب تحفيظ مبنية على وثائق غير قانونية لاحتلال أراضي الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين الجماعية والخاصة منها، والتي تعد بملايين الهكتارات المربعة تشمل مساكنهم وكهوفهم ومقابرهم والطرق ومصادر المياه والغابات حتى أصبحوا مقيمين عابرين على هذه الأراضي تطاردهم جميع السلطات الإدارية والدرك وأجهزة المياه والغابات وأعوان السلطة وأصبحوا لاجئين في بلادهم ينتظرون الموت.
وتتعرض نقابتهم الفلاحية "النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين" للقمع من طرف السلطات الإقليمية والمحلية منذ اغتيال أحد أبرز مناضليها بالجنوب الشهيد إبراهيم صيكا في 15 أبريل 2016، ويتعرض مناضليها للمتابعات القضائية والاعتقالات وعلى رأسهم المناضلين المعتقلين السابقين زايد تقريوت بتنغير نتيجة دفاعه عن حقوق الفلاحين بسد توغى بالجنوب الشرقي وسعيد أوبا ميمون نتيجة دفاعه عن حقوق الفلاحين بسيدي عياد بميدلت بالجنوب الشرقي، ورحمة بوحجرا نتيجة دفاعها عن حقوق الفلاحين بأولاد عياد بني ملال.
ويتعرض الفلاحون الصغار للمتابعات القضائية من طرف السلطات ومافيا العقار وشهود الزور نتيجة دفاعهم عن حقهم في الأرض واستغلال الثروات الغابويية، ويتعرض المهنيون الغابويون الذين تسميهم الحكومة المغربية بالرحل للاضطهاد عبر تعسفات السلطات وجهاز المياه والغابات.
وهكذا فإننا في النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل نراسلكم اليوم بعد نفاد كل محاولاتنا لفتح حوار جاد مع الحكومة المغربية وعلى رأسها وزير الداخلية ووزير الفلاحة والمياه والغابات حول ملفنا المطلبي الذي سلمناه لولاية الرباط أثناء تنظيمنا للوقفة الاحتجاجية في 28 دجنبر 2017 أمام البرلمان إلا أن جوابها تم بتسليط القمع على مناضلينا واعتقال المناضلين رحمة بوحجرا، زايد تقريوت وسعيد أوبا ميمون ومنع نقابتنا من وصل الإيداع القانوني بعد انعقاد مؤتمرنا في 23 يوليوز 2018 بمقر الاتحاد المغربي للشغل قمنا بمتابعة سلطات الدار البيضاء المحكمة الإدارية.
ولمزيد من التعسف على حقوقنا تم تأسيس نقابة ثانية من طرف الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي بالاتحاد المغربي للشغل التي يترأسها المهندسون والتقنيون ولا يسمحون باستقلالية النقابات التي أسسوها وعلى رأسها النقابة الوطنية للعمال الزراعيين، هذه الطبقة التي تنتمي إلى أوساط الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين الذين تم نزع أراضيهم وأصبحوا فلاحين بدون أرض يتعرضون للاضطهاد بالضيعات الفلاحية للملاكين العقاريين الكبار الذين أقاموها على أراضي الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين.
وكل هذه الممارسات القمعية ضد الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين ونقابهم تهدف إلى تيسير استغلال أراضيهم وغاباتهم من طرف الملاكين العقاريين الكبار المدعومين من طرف وزير الداخلية ووزير الفلاحة والمياه والغابات بدعم من الأحزاب المسيرة للحكومة.
وهكذا فإن نقابتنا قد أنجزنا ملفا مطلبيا مفصلا ضمناه في كتاب برقم الإيداع القانوني بالمكتبة الوطنية عدد : Dépôt Légal : 2018MO0194 و ISBN : 978-9920-35-035-8، من أجل ضمان سلامته التي تتربص بها الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي التي تسعى إلى تصفية ملفنا المطلبي كما فعلت بالملفات المطلبية للعمال الزراعيين خاصة منها صوديا وسوجيطا.

وإليكم أهم نقاط ملفاتنا :
محتويات الكتاب

تقديم    3
مسار البناء النقابي والنضال الفلاحي  7  
أرضية  الملف المطلبي والبرنامج النضالي 13
الملف المطلبي الوطني    23
حقيقة استشهاد الشهيد إبراهيم صيكا  25
تقرير حول ما يجري بغابات تلوات من خروقات    27
احتكار أراضي الجموع ونهب المال العام بالمغرب   28
جشع الرأسمال يتطور نحو كارثة بيئية بسيروا    31
كوارث مخطط المغرب الأخضر على فلاحي سيروا  33
حركة الفلاحين الفقراء بسد أولوز   39
الصراع حول الحق في الأرض والماء ـ أولوز   43
مشروع G1  الخاص بمزارع أولوز   55
مافيا المخدرات والفلاحين الفقراء بالريف   64
زلزال أكادير والمضاربات العقارية  70
مشاريع مخطط المغرب الأخضر ونهب المال العام ـ خنيفرة  وميدلت   74
نهب المال العام عبر مشاريع مخطط المغرب الأخضرـ سيدي إفني   84
مشاريع المضاربات العقارية والسيطرة على أراضي الفلاحين ـ سد تودغى   92
المشاريع الكبرى للطاقة في خدمة الرأسمال   96
السياسات الاقتصادية الطبقية بالمغرب       100
خلاصة       104
وإذ نقدم لكم أهم نقاط ملفنا المطلبي نلتمس منكم إجراء تحقيق نزيه في قضيتنا هذه من أجل حماية حقوق الفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين ونقابتهم.

أكادير في 14 يناير 2020
الكاتب العام الوطني
الحسين امال


إلى العمال والفلاحين