Syndicat national des paysans - CGT - النقابة الوطنية للفلاحين
mercredi 24 septembre 2014
lundi 22 septembre 2014
وكيل الملك بتارودانت يعتقل مناضلة نقابية ؟
الإتحاد المغربي للشغل
النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغبابويين
المكتب الإقليمي بتارودانت
تارودانت في : 22/09/2014
وكيل الملك بتارودانت يعتقل مناضلة نقابية ؟
قامت المناضلة النقابية حفيظة كنون من النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين اليوم 22/09/2014 رفقة ابنتها باعتصام ببهو محكمة الأسرة بتارودانت احتجاجا على ممارساة القاضي المتجلية في التماطل في تصفية القضية رقم 60/2014 المتعلق بابنتها، التي تتعرض للعنف والإهانة من طرف الزوج الذي تخلى عنها ونزع لها ابنها الذي بدوره يتعرض للعنف إلى حد كسر يده ...
حوالي الساعة 11 صباحا قام القاضي بطرد المناضلة من داخل قاعة الجلسات بعدما طلبت منه الوقوف إلى جانب ابنتها المظلومة ... وكعادة قضاة تارودانت في ممارساتهم العنيفة ضد المواطنين المتقاضين، قام قاضي الأسرة بأمر الحراس بطردها من داخل قاعة الجلسات مما دفعها بالقيام بالإعتصام خارج القاعة ببهو المحكمة ... وقام وكيل الملك بإحضار قوات القمع/البوليس لاعتقالها وإيداعها مخفر الشرطة بالمحايطة بتارودانت حوالي الساعة 12 و30 دقيقة زوالا... وفي الحين حضر الممثل الوطني للنقابة بمركز الشرطة للتعبير عن احتجاجه عن هذا الإعتقال التعسفي ضد مناضلة نقابية ... وتم الإستماع لها أمام رئيس الشرطة بتارودانت بحضور الممثل النقابي وضباط الشرطة ...
وقد أمر وكيل الملك بتحرير محضر المتابعة في حق المناضلة حفيظة بتهمة "إهانة هيئة القضاء" الشيء في محاولة للهروب إلى الأمام ... حيث أن الشرطة اعتقلت المناضلة النقابية في مكان اعتصامها ببهو المحكمة وليس بقاعة الجلسات ... ويروي الحاضرون أن القاضي لما انهى الجلسة وعلم باعتصام المناضلة بدأ يصرخ والتجأ إلى النيابة العامة التي أحضرت الشرطة واعتقلت المناضلة حفيظة ...
وبعد تحرير محضر المتابعة وفي الساعة 15 بعد الزوال أمر وكيل الملك شرطة تارودانت بحبس المناضلة حفيظة تحت الحراسة النظرية/إعتقالها التعسفي وتقديمها يوم غد الثلاثاء 23/09/2014.
وقام المكتب الإقليمي بالإتصال بعدة جمعيات حقوقية ومناضلين للتضامن مع المناضلة حفيظة ومتابعة ملفها الحقوقي.
وقام المكتب المحلي بأولوز مساء هذا اليوم بتنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر درك أولوز احتجاجا على هدا الإعتقال التعسفي في حق مناضلة نقابية تطالب بحقوقها.
وإد نندد بممارسات قاضي الأسرة ووكيل الملك التعسفية ضد المناضلة حفيظة ومن خلالها ضد مناضلي النقابة بصفة عامة، نندد بفساد القضاء بتارودانت الذي يناصر بقايا الإقطاع بالإقليم ضد الفلاحين الصغار والفقراء، ونعبر عن استعدادنا لمواجهة تعسفات القضاء بتارودانت بكل الوسائل النضالية المتاحة.
المكتب الإقليمي
vendredi 12 septembre 2014
mardi 2 septembre 2014
تدمير ساقية تفرزازت وأراضي الفلاحين بأولوز وقمع مناضلي النقابة والجمعية
الإتحاد المغربي للشغل
النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
المكتب الإقليمي
تارودانت في: 02/09/2014
تدمير ساقية تفرزازت
وأراضي الفلاحين بأولوز
وقمع مناضلي النقابة
والجمعية
تعد فيضانات سد أولوز
سنة 2010 أخطر الفيضانات التي أحدثتها الطلقات العشوائية سد أولوز من طرف مديرية
وزارة التجهيز بتارودانت ووكالة الحوض المائي بأكادير، ففي سنة 2010 تم فتح مخارج مياه
سد أولوز وإطلاق المياه عشوائيا وبشكل حاد ليحدث بذلك فيضانا هائلا وتجرف مياهه مساحات
كبيرة من أراضي فلاحي أولوز والأراضي المخزنية والأحباس المجاورة لوادي سوس، ويجرف
كذلك جزءا كبيرا من ساقية تفرزازت القائمة وسط هذه الأراضي على طول وادي سوس بمسافة
تناهز 2,5 كيلومتر.
وقام رئيس بلدية أولوز
بدعم من عامل إقليم تارودانت بتحويل مجرى الساقية إلى وسط الوادي بدل ترميمها وبنائها
بالإسمت والحديد وبناء حاجز بينها وبين فيضانات سد أولوز، وبذلك قاما بتحويل السد التقليدي
لتفرزازت/"أكوك" الساقية من تحت قنطرة "تمكوت" بوادي سوس إلى مشارف
مزارع تفرزازت على طول 2,5 كيلومتر تقريبا، ليتم بذلك نهب المال العام المرصود لمثل
هذه الكوارث وتعريض مياه الساقية للضياع على طول هذه المسافة مما سبب للفلاحين خسائر
مادية جسيمة ومتاعب كبيرة تؤجج الصراع حول الإستفادة من مياه الساقية، تروج
ملفاتها بابتدائية تارودانت ويتم استغلال النيابة العامة لقمع مناضلي النقابة
والجمعية لمناصرة بقايا الإقطاع.
ويقوم اليوم عامل تارودانت
جاهدا لتمرير ما يسمى مشروع G1 للسقي بالتنقيط
برصيد 40 مليار سنتم الذي يهدف إلى تدمير حياة الفلاحين الصغار وإنقاذ بقايا
الإقطاع بأولوز من الإفلاس، والذي لا يختلف عن مشروع "بساتين الكردان" الذي
دمر ما يناهز 250 مليون متر مكعب من مياه سد أولوز ودمر معه حياة 600 فلاح متوسط
لإنقاذ الملاكين العقاريين الكبار بسوس من الإفلاس، ويهدف العامل وراء ذلك إلى طمس
جريمة تدمير 2,5
كيلومتر من ساقية تفرزازت والسيطرة
على 18 مليون متر مكعب من مياه سد أولوز التي تعتبر الحق الطبيعي لفلاحي أولوز
بسافلة السد، كما يهدف أيضا إلى قمع فلاحي تفرزازت المناضلين من أجل حقهم في التنظيم
في جمعيتهم الخاصة المستقلة ضد هيمنة بقايا الإقطاع على مياه السقي بالساقية عبر
جمعية أولوز التي تم حلها في سنة 2011 بطرق غير قانونية وتفريخ جمعية موازية
لجمعيتهم باستعمال قوات القمع ورجال الدرك برئاسة باشا أواوز ورئيس درك أولوز.
ويتم اليوم تسخير النيابة
العامة بابتدائية تارودانت لقمع مناضلي النقابة والجمعية الذين يعملون جاهدين منذ
2008 دفاعا عن حقوق الفلاحين في التنظيم واستعمال مياه الري بساقية تفرزازت، ويقوم
وكيل الملك بتارودانت بمناصرة بقايا الإقطاع ضد الفلاحين الصغار والفقراء بمزارع تفرزازت
وذلك بمتابعة مناضلي النقابة والجمعية فيما يسميه حق "الشرفاء" في المياه
الخاصة بساقية تفرزازت علما أن هذه المياه مياه عمومية وللجمعية حق استعمالها.
لهذا نطالب من وزير
العدل والحريات ووزير الداخلية فتح تحقيق نزيه في خروقات النيابة العامة بابتدائية
تارودانت وعمالة تارودانت وبلدية أولوز ضد مناضلي النقابة والجمعية وبالتالي ضد الفلاحين
الصغار والفقراء ومحاسبة الجناة على ارتكاب جريمة تدمير ساقية تفرزازت وتعريض
مصالح الفلاحين الصغار بأولوز لخسائر فادحة من. 2010 إلى الآن.
ـ يمكن الرجوع إلى
الرابط التالي على اليوتوب للوقوف على حجم الخسائر المرتكبة في حق فلاحي تفرزازت:
أضغط هنا لمشاهدة الفيديو :(تورط عامل تارودانت في تدمير 2,5 كيلومتر من ساقية تفرزازت وأراضي الفلاحين بأولوز)
أضغط هنا لمشاهدة الفيديو :(تورط عامل تارودانت في تدمير 2,5 كيلومتر من ساقية تفرزازت وأراضي الفلاحين بأولوز)
المكتب الإقليمي
jeudi 7 août 2014
lundi 14 juillet 2014
Intégration du capital comprador dans le capital impérial par la concentration du capital dans l'agriculture
« Comment
les survivances du féodalisme exploitent les biens publics au Maroc : Le
Souss comme exemple »
1-Introduction
La rivière Souss constitue le cœur battant de la vallée située entre le Haut-Atlas
et l’anti-Atlas au sud du Maroc. La rivière est d’une superficie de 3960 Km2.
La province de Taroudant est d’une superficie de 16500 Km2 les régions Aoulouz,
Ouled Berhil et Taroudant occupent 740 000 hectares. Les ressources forestières
occupent 580 000 ha, et 200 000 ha de la superficie générale disponible à
l’agriculture dont 100 000 ha irrigués par pompage.
La nappe phréatique est d’une valeur de 50 milliards de mètres cubes dont
8 milliards mètres cubes disponibles à l’exploitation par pompage.
Une démographie très importante de 90 personnes par km2 et 60 personnes
par km2 à la campagne (la province de Taroudant compte 900 000 habitants).
Les ressources qu’offre l’environnement de
la vallée du Souss donnent une idée pour le développement agricole de cette
rivière. Mais le système d’irrigation par pompage d’une agriculture des agrumes
basée sur l’exportation vers l’Europe depuis les années quarante du vingtième
siècle et l’accélération de ce système vers un sur-pompage pendant les années
soixante, provoquent les déséquilibres sociaux au niveau de l’exploitation des
ressources naturelles de la vallée.
Le tableau suivant montre l’évolution de la culture d’agrumes dans la
vallée :
Année
|
1940
|
1950
|
1955
|
1960
|
1976
|
Agrumes en
hectare
|
100
|
2200
|
5300
|
10600
|
19000
|
Aujourd’hui, les agrumes occupent plus de 12 000 hectares dans la région
Ouled Behgil-Aoulouz seulement depuis l'an 2000.
Dégradation de la forêt d'arganier
Dégradation de la forêt d'arganier
L’arganier a de multiples utilisations qui sont autant de sources de
revenu :
- L’alimentation du cheptel (bovins, caprins et camelins), le bois
utilisé en menuiserie, en cuisine traditionnelle (fours) et en chauffages et
l’huile, à double usage, alimentaire et cosmétique.
La
fabrication de l’huile est réalisée par les femmes, entièrement
manuellement, depuis la collecte, le concassage des fruits, le grillage
et le
broyage des amandes jusqu’au malaxage de la pâte dans un moulin en
pierre. Des coopératives sont constituées aujourd'hui partout dans les
régions de Taroudant, elles utilisent des machines d'extraction mais, la
femme reste toujours exploiter soit par des hommes qui dirigent ses
coopératives, soit par des médiateur des marchés d'huile d'argan.
- La fabrication d’un litre d’huile par une femme demande au moins
16 heures, ce qui montre l’exploitation de la femme paysanne pour un revenu de
50 dirhams.
- Les forêts
d’arganier couvrent 400 000 ha dans la région de Taroudant, soit 56 % de
l’arganeraie nationale. Elles occupent 74 % de la superficie
forestière totale de la province
- Taroudant produit 1830 tonnes d’huile d’argane par an, soit 53% de
la production nationale.
- Le revenu brut procuré par l’arganier est de 3,6 milliards de
dh/an, soit 860 dh/ha/an, correspondant à plus de 2,2 millions de journées de
travail.
- Le classement de l’arganeraie en « réserve de la
biosphère », la réorganisation de la recherche sur l’arganeraie et ses
produits et l’utilisation des moyens modernes peuvent faire de l’arganeraie
l’axe essentiel du développement à Taroudant.
- La destruction de la forêt d’arganiers dans la plaine du Souss par
l’implantation des agrumes et le sur-pompage d’une part et la mal-production de
ses ressources par les paysan(ne)s dans les montagnes du haut et anti atlas
d’autre part provoque la dégradation du développement de la vallée.
Les études faites par des spécialistes de PNUD et de la FAO pendant les années 1970 envisageaient le drame que vit la région d’Aoulouz aujourd’hui et le rôle des deux barrages pour améliorer l’irrigation dans la vallée.
Les deux barrages :
Aoulouz :
et Mokhtar Soussi :
sont construits dans la région d’Ouzioua, au sein des montagnes de l’anti Atlas dans l’ l’Est de la province de Taroudant.
La politique coloniale agricole dans la vallée du Souss depuis les années quarante du vingtième siècle qui destine, par l’intervention la politique du nouveau colonial mené par l’État marocain, à accélérer l’exploitation de la nappe phréatique par le sur-pompage a créé dans certaines régions (El Guerdain à Taroudant) une situation catastrophique, ce qui explique la décision de l’État d’implanter plus de 12 000 ha d’agrumes dans la région d’Aoulouz et Ouled Berhil.
Les paysan(ne)s pauvres d’Ouzioua vivent
dans des conditions catastrophiques, après avoir perdu leurs terres et leurs
ressources naturelles contre des indemnisations très faibles (trois dirhams
seulement le mètre carré de terre irriguée et deux dirhams le mètre de terre
bour (uniquement arrosée par la pluie) non-irriguée).
- 50% habitent
dans la zone près du barrage, 10 douars de la commune Tisrass au barrage
Aoulouz et sept douars de la commune Ouzioua au barrage Mokhtar Soussi, ils
vivent dans les conditions très difficiles.
- 15% habitent dans la commune d’Aoulouz.
- 35% ont quitté la région vers Ouled Berhil et Taroudant.
La construction de ces deux barrages a eu des effets néfastes sur le développement de la région en général, et en particulier sur la vie des paysan(ne)s pauvres.
2- La lutte des paysan(ne)s d’Ouzioua pour leurs biens
Tasdermte, le village natal de Hassan Id Abdellah martyr du
mouvement des paysan(ne)s pauvres d’Aoulouz, « fait désormais partie du
passé, mais son souvenir ne peut pas me quitter » dit Hassan qui raconte
l’histoire des paysan(ne)s évacués par la construction du Barrage Aoulouz sur
leurs terres, « Je me rappelle tous les détails, comme si c’était
aujourd'hui. Notre belle maison au pied de la montagne, à la porte de la vallée
d'Ouzioua Tasdermte (qui signifié aussi, la place et le rôle social d'un homme
dans la société) au bord de la rivière d'Ouzioua, qui coule sans arrêt pendant
les quatre saisons. Notre nouvelle maison, dont les travaux se sont terminés en
1986, a une superficie de 360 mètres carrés, elle est construite en pierres et
béton, elle est constituée de deux étages et comprend 12 pièces avec cuisine
traditionnelle, toilettes et cour plus un espace pour nos animaux. Le remboursement
de tous ces biens plus 70 arbres fruitiers divers est de 7777 Euro. »
« Au moment de l'évacuation obligatoire, J'avais refusé
de quitter notre maison sans ouvrir un dossier juridique pour justifier de la
valeur exacte d'un remboursement légal. C’était la seule maison qui restait
debout à Tasdermte face au bulldozer qui avait tous détruit dans notre village.
Les champs et récoltes avaient été rasés par ce bulldozer, pour détruire les
traces du vol commis au moment du recensement des biens des paysans pauvres.
J'avais envoyé des lettres de protestation aux responsables locaux et nationaux
en demandant une expertise de nos biens. Un expert de la province était enfin
arrivé, pour faire son travail. Cela se passait
dans les années de plombe, c'était en 1988. »
« Mais rien n'a été réglé. Tout le fruit de mes
activités agricoles à Tasdermte et de celles de mon frère, ouvrier émigré en
France depuis les années soixante, a été perdu, massacré pour bâtir le
capitalisme. »
La perte des terres
« La deuxième chose qui reste choquante dans ma mémoire
est le rasage des terres près de la rivière par les inondations de 1987, avant
le recensement de nos champs. La rivière avait rasé une quantité importante des
champs des paysans pauvres, sans aucun secours de la part du régime marocain.
Ce qui est important à signaler ici, c’est que la carte topographique qui va
être utilisée pour le recensement des champs avait été déjà faite avant les
inondations. La question que posaient les paysans pauvres était : ‘au compte de
qui ces terres perdues par les inondations sont-elles recensées ?
Il faut savoir à ce niveau qu'il y avait une liste de
personnes qui avaient de relations directes ou indirectes avec le régime
marocain et qui ont été bénéficiares, alors que, légalement, elles ne
possédaient aucun bien dans la région. Il faut aussi savoir que des paysans
pauvres sont spoliés de leurs biens sans obtenir aucun remboursement et que
certains attendent toujours l'exécution des décisions du tribunal administratif
d'Agadir. Je suis parmi ceux qui attendent l'ouverture de dossiers de
violations graves des droits économiques.
Cette question est apparue après l'évacuation pour cause de
barrage, qui a été suivie par un faible remboursement, trois fois rien. Nous
avions un bour très important à un kilomètre du barrage, c’était le seul espace
qui restait pour s'installer au début des années 1990. On a recommencé à zéro,
il fallait bâtir une maison qui n'est plus comme celle qu'on avait perdu au
barrage, il fallait creuser un puits pour avoir l'eau pour la construction de
la maison, l'eau potable et l'irrigation du potager à côté de la maison. Nous
avons du alors affronter les agent des Eaux et Forêts qui venaient planter des
eucalyptus, pour bien obliger les paysans pauvres à quitter le lieu. C’était un
vrai combat contre les responsables des Eaux et Forêts, qui voulaient limiter
notre territoire et massacrer notre forêt d'arganiers. À chaque fois qu'ils
plantaient des eucalyptus, je venais les couper et détruire les bornages qu'ils
avaient tracés. Tout cela était un combat solitaire, nous étions dépourvus
d'organisation, dans un monde de paysans pauvres déracinés de leur terre
natale, dans la torture des années noires. Enfin, on a posé la première pierre
d'un nouvelle commune qui a été baptisée appelée Tisrass (mot amazigh signifie
les positions). Alors s’est ouverte une nouvelle page de lutte, cette fois-ci
contre le président de la nouvelle commune, fils d’un comprador et agent des
autorités coloniales. »
Une nouvelle ère de lutte commence
« Après nous être installés dans notre nouvelle
Tasdermte et avoir déposé notre dossier au bureau de l'AMDH à Taroudant, deux
choses restaient à régler. La première était de s'organiser dans une
association paysanne. Une assemblée d'un nombre limité de paysans pauvres, qui
avaient une expérience de lutte pour leurs droits, a été organisée dans la
maison de Lhaj Mohamed en avril 1997 sous la présidence du camarade Amal
Lahoucine. Nous avions lutté au niveau local et national, envoyé des lettres de
protestation au gouverneur de Taroudant et aux ministres de l'Intérieur et de
l'Équipement, des lettres de demande de soutien aux partis politiques et
députés de la province et enfin nous avions déposé un recours judiciaire au
tribunal administratif à Agadir.
Une association paysanne était donc constituée le 27 avril
1997, sur la suggestion des militants de l'AMDH (Association marocaine des
droits de l’homme) à Taroudant. Les autorités à Aoulouz ont refusé de la
reconnaître et nous donner le reçu de dépôt du dossier. À l'époque, créer une
association de paysans pauvres dans la zone du barrage d’Aoulouz n'était pas
possible. La politique des barrages était une chose sacrée sous Hassan II, ce
qui explique l'impossibilité de l'intervention des partis politiques
parlementaires dans ce dossier. Nous avons donc engagé une autre lutte pour le
droit de nous organiser après avoir déposé le dossier de l'association auprès
du procureur de Taroudant. Le reçu de dépôt du tribunal permis de gérer les
affaires administratives internes sans avoir la possibilité d'organiser des
activités publiques. Cette situation a duré trois ans ; en mars 2000 nous
avons enfin eu le reçu de dépôt du dossier de l'association des autorités
d’Aoulouz. »
« Notre première activité publique a eu lieu en avril
2000 : nous avons organisé une rencontre du militant marxiste marocain
Abraham Serfaty avec la société civile d'Aoulouz sur le thème
« militantisme est développement des paysans pauvres à Taroudant.
Au cours de cette rencontre, quatre points de repère pour le
militantisme dans le Souss ont été donnés par le camarade Abraham. Le premier
était la lutte pour le droit à la terre, contre la violation des terres
collectives des paysans pauvres par les grands propriétaires. Le deuxième était
la lutte pour le droit à l'eau, contre le massacre de la nappe phréatique au
Souss par le surpompage dans les domaines des grands propriétaires. Le
troisième était la protection de l'arganier, mis en en danger par
l'implantation des agrumes dans le Souss. Le quatrième était le développement
de la culture et de la langue amazigh, marginalisées par le régime marocain.
Pour cela, le militant Abraham proposait de travailler sur deux fronts pour
bien s'organiser, le premier était l'association Ifghelen et le deuxième devait
être un syndicat des paysans.
Après cette rencontre, l'association a continué la lutte
pour le droit des paysans pauvres d'Ouzioua à leurs biens. Le premier travail
concernait les dossiers déposés au tribunal administratif d’Agadir, pour l'exécution
de ses décisions qui a traîné trois ans ; en 2004, les indemnisations ont
commencé à être versées. Malgré le montant très faible de ces indemnités,
beaucoup de dossiers sont encore en souffrance. Parmi ces dossiers, celui de
notre maison, sur lequel le tribunal n’a toujours pas pris de décision à ce
jour. Je ne comprends pas pourquoi le pouvoir marocain parle de démocratie et
droits de l'homme, alors qu’il n’a pas le courage de régler les problèmes des
paysans pauvres d'Ouzioua ? »
« Il fallait accélérer la lutte, à chaque période qui
passait les problèmes se multipliaient et la création d'un syndicat paysan
devenait nécessaire. Nous avons déclenché une nouvelle lutte pour le reste des
terres des paysans des sept douars évacués à cause du barrage. En 2001, le
président de la commune de Tisrass avait essayé d'occuper 121 hectares de
terres de paysans pauvres, en falsifiant des documents avec l'aide des
autorités et des Eaux et Forêts de Taroudant. Nous avons détecté le problème et
quand les responsables du Cadastre de Taroudant ont essayé de borner ces
terres, ils ont été arrêtés par les paysans pauvres. Il y a eu une alerte
générale : une assemblé a été organisée à la salle communale d'Aoulouz
avec l'appui des militants de la Voie démocratique de Taroudant. À la fin de la
réunion, le bureau syndical des paysans était constitué, son premier dossier
était l'organisation de la lutte contre le président de la commune de Tisrass.
Une plainte était déposée chez le procureur et le chef du Cadastre à Taroudant
pour arrêter le bornage de ces terres.
C'est très simple : le régime marocain était
convaincu que, devant notre lutte pour le reste de nos terres, il n'avait que
ce moyen pour mobiliser ses alliés afin de réaliser le reste de son programme
d'évacuation. L’idée générale derrière cette affaire était d'ouvrir la voie à
une occupation de ces terres par les grands propriétaires qui avaient des
visées sur les vastes forêts d'Ouzioua. Un ex-responsable à la Province de
Taroudant , responsable de toutes les violations graves des droits des paysans
au barrage d’Aoulouz, a ainsi occupé 20 hectares près du barrage de la même
façon : en falsifiant des documents sur lesquels il a mis le nom de son
fils. Aujourd'hui, il lance un avis de vente pour trouver un acheteur pour
cette terre, qui se trouve à côté de la ferme du président (=maire) de la
commune de Tisrass.
Le 26 janvier 2003 le syndicat et l'association Ifghelen
avaient organisé un sit-in devant le siège de la commune de Tisrass. Les
paysans pauvres étaient bien organisés. Aux élections de 2003, les paysans
pauvres ils mis en échec Monsieur le Président en choisissant une équipe
constituée de certains membres actifs de l'association et du syndicat. M. le
président a été mis hors jeu. Mais il n’a pas arrêté ses manœuvres pour
autant cette année, : il vient de sortir un autre document falsifié pour
essayer d'occupé le village tout entier. Cet homme a passé ses deux mandats à
la tête de la commune à falsifier des documents. Son rôle dans le conseil
communal est de compléter la mission du régime marocain, qui vise
l'exploitation exclusive sans limites des ressources naturelles du Souss. Pour
cela, après la construction du barrage d’Aoulouz et l'évacuation des paysans
pauvres de sept douars, le régime avait divisé la commune d’Ouzioua et créé
celle de Tisrass, pour diviser encore plus la communauté d'Ouzioua, pour ouvrir
encore une nouvelle page de souffrance des paysans pauvres autour du barrage
Mokhtar Soussi. »
Keltoum la sœur de Hassan continue sa lutte après sa
mord en 2008 après avoir déclenché la lutte de Tafarzazte et Timilte contre les
survivances du féodalisme d’Aoulouz.
3-Soutien des survivances du féodalisme par le capital
comprador intégré dans le capital impérial
La vie des paysan(ne)s pauvres dans la vallée du Souss et dans les deux
barrages en particulier est en dégradation continue.
L’exploitation qu’ils subissent dans les fermes d’agrumes après la perte
de leurs terres et leur transformation en ouvriers agricoles dans des
conditions juridiques dignes du Moyen âge.
La double exploitation de la femme au travail (bas prix, sexe) et au sein
de sa famille (travail sans salaire).
La couverture sanitaire reste faible, 15% couvre par mode fixe, 43%
couvre par l’itinérance, 42% par équipe mobile.
La dégradation de la santé de la population et donc l’augmentation de la
morbidité et mortalité materno-infantile.
En effet la prévention reste l’arme la plus efficace pour améliorer
l’état de la santé de la population rurale.
De jour en jour les paysan(ne)s pauvres perdent la terre, l’eau, et les
ressources naturelles en particulier l’arganier, et leur culture amazight va
vers une marginalisation absolue.
Occupation de l’eau par les survivances du féodalisme
Les terres des trois sources d’Aoulouz sont réparties suivant les
propriétaires en trois catégories principales : les domaines de l’état et
les habous constitues 60%, les terres des survivances du féodalisme 30% et les
terres des petits et paysan(ne)s pauvres 10%.
Les ouvrier(r)s agricoles/paysan(ne)s pauvres travaillent dans des
conditions proche de l’esclavage dans des groupements de populations sans
itinéraires, assainissements, réseaux de l’eau potable, couverture de la santé
de la femme et d’enfant, centres d’éducation et culture des enfants, et en
plus ; l’exploitation des femmes et leurs enfants dans les champs des
survivances du féodalisme sans SMIG, CNSS, vacances…
La banque allemande de développement soutient le projet G1 d’irrigation
des terres d’Aoulouz qui consiste à organisé l’irrigation des terres par
goutte-à-goutte sans mettre en considération la situation critiques des
paysan(ne)s pauvres des trois sources.
Le projet G1 est destiné à exploiter 18 millions mètre cube de l’eau du
barrage Aoulouz sans mettre en considération le droit des paysan(ne)s pauvres
d’Ouzioua à l’eau du barrage. Ils sont évacués de leurs terres après la
construction du barrage, avec des indemnisations qui ne couvrent pas la vrai
réhabilitation. Ils vivent aujourd’hui dans des groupements de populations dans
des conditions du moyen-âge, les femmes et leurs enfants sont exploités dans les
domaines des grands propriétaires implantés sur les terres collectives aux
périphéries d’Aoulouz.
Dans la rencontre d’Aoulouz sur le G1 le 13 novembre 2013 les
représentants de la banque allemande de développement parlent du développement
durable des petits paysans ? Ils ont oubliés que le soutien des
survivances du féodalisme d’Aoulouz n’a rien avoir avec le vrai développement d’Aoulouz
et que leur soutien au projet G1 est programmé suite au dite « Planning
Vert du Maroc » qui est destiné à manipuler la domination des biens des
petits paysan(ne)s par les grands propriétaires.
Le programme de ce planning exige l’obligation de l’organisation des
petits paysan(ne)s dans des sociétés, coopératives et associations agricoles occupées
par un ou plusieurs grands propriétaires. L’idée est basée sur la sauvegarde
des intérêts du capital comprador pour récupérer les taux de la valeur ajouté perdus
par l’autoproduction des biens des pays(ne)s pauvres.
Une autre façon de transformer les petits paysan(ne)s en paysan(ne)s
pauvres et ouvriers agricoles exploités dans les domaines de ces chefs de dite
organismes agricoles.
Le G1 est destiné à soutenir les survivances du féodalisme d’Aoulouz, un
principal outil qui met en œuvre la nouvelle politique coloniale au Maroc qui
facilite l’exploitation des ressources naturelles par le capital comprador.
Trois familles (Dardouri, Kurdi, Sarghini) sont aujourd’hui les chefs
dirigeants des trois sources principales d’eau d’Aoulouz (El jadida, Timilte,
Tafarzazte) après la constitution de trois associations d’irrigation par l’État
marocain au moment où ; il refuse l’auto-organisation
des petits paysan(ne)s de Tafarzazte et Timilte.
Le soutien du capital impérial allemand au capital comprador marocain (Le
projet G1 d’irrigation et d’autre projets dans les montagnes de l’Atlas : 50
millions euros) multiple l’exploitation de l’eau par les survivances du
féodalisme les prochains grands propriétaires. Une autre façon d’intégré ces
dernier dans le capital comprador et les faire évacuer de la culture du blé et
des cultures Bios, surtout l’olivier d’Aoulouz, en ouvrant les voies aux cultures
génétiquement modifiées. Une autre grande catastrophe écologique attend Aoulouz
après la conquête de la vache de COPAG destinée à l’irrigation des citernes du lait de la coopérative.
Au Souss, 13000 familles paysannes travaillent pour COPAG, une
coopérative constituée pat la sueur et le sang des petits et pauvres pays(ne)s
est aujourd’hui occupée par le capital. Le comprador récolte des centaines de
milliards de dirhams sur la sueur et le sang de ces pauvres familles, des
coopératives-filles reliées à la coopérative-mère jouent ce rôle. Elles sont
constituées dans plusieurs communes au Souss, une chaine de récupération de la
valeur ajouté par le capital comprador en faveur du capital impérial.
La coopérative-fille Touksous est constituée à la municipalité d’Aoulouz
pour remplir cette tâche. Les petits et pauvres paysan(ne)s travaillent pour les
intérêts du crédit agricole pour l’achats des vaches de COPAG, l’alimentation
des vaches fournissent par COPAG et les valeurs des loyers des terres de
domaine de l’état et du Habous. Cette coopérative vit maintenant des problèmes
financiers suite au vol des biens des paysan(ne)s (1,2 millions de dirhams) par
le conseil administratif précédent, une enquête est ouverte par la direction de
COPAG à savoir où va atteindre les limites de celle-ci ?
Après les coopératives viennent les associations paysannes de l’eau
d’irrigation, en 2001 l’État marocain avait constitué l’association
d’usagers d'eau exclusivement destinée aux agriculteurs du secteur d’Aoulouz.
Cette association a été dirigée par une famille des survivances d’Aoulouz (Dardouri descendant du
Caïd féodal). L’association a encaissé en 8 ans plus de 7 millions de dirhams =
627 000 € sans compter le vol des revenues des ventes de l’eau aux paysan(ne)s
de Taboumhaoute (La source asséchée par le blacage de l’eau du barrage). Cette
situation déclanche la lutte des deux autres familles des survivances du
féodalisme (Kurde et Sarghini) et les petits paysan(ne)s dirigés par la famille
Lboujat pour leur droit à l’eau des ces sources. Après 3 ans de lutte les
autorités ont dissout cette association pour faire échapper le président de
l’association qui est au même temps président de la municipalité au jugement du
vol des biens publics.
Soutien du capital
comprador par le capital impérial
Le projet G1
(réseau d'irrigation par goutte-à-goutte) est un projet de la République
fédérale d'Allemagne destiné aux terres irriguées de la municipalité d’Aoulouz,
soutenu par un crédit de 400 million de dirhams de la BAD à l'État marocain.
Un projet qui n'est
pas adapté à la situation des terres et des cultures des petit(e)s et
paysan(ne)s pauvres. L'irrigation par canaux hyper-modernes est la seule façon
de développer la productivité des oliveraies et cultures Bios. Les grands
propriétaires féodaux de terres non-irriguées (bour) sont les seuls qui
vont bénéficier de ce projet, contre les intérêts des petit(e)s et paysan(ne)s
pauvres qui ne peuvent pas payer l'eau d'irrigation.
L'objectif des
féodaux est d’exploiter l'eau dans un premier temps et d'arriver dans l'avenir
à chasser les paysan(ne)s pauvres de leurs terres pour les transformer en
ouvriers agricoles exploités dans les domaines des grands propriétaires. Il
faut préciser que 60% des terres irriguées par les sources Tafarzazat, Timilte
et Targa Ljdid sont des terres domaniales et habous (biens de main-morte
inaliénables et administrés par l'État), ce qui permet aux paysan(ne)s
sans terre de les affermer.
Les paysan(ne)s
pauvres d’Aoulouz souffrent des survivances du féodalisme qui continue
d’exploiter les terres, l'eau et les hommes en l'absence quasi-totale de
réaction des autorités, depuis la construction du barrage Aoulouz à la fin des
années 80. De nombreuses sources au pied du barrage sont taries, seules
subsistent les trois mentionnées plus haut, qui bénéficient de fuites du
barrage.
La souffrance des
petits et paysan(ne)s pauvres a commencé après la construction du barrage, qui
a provoqué l’assèchement de la Saguia (canal d'irrigation) de Taboumahaout, la
plus proche de la Saguia de Tafarzazat.
Afin de sortir de
ce pétrin, le Bureau régional du développement agricole a créé en 2001 une
association d’usagers d'eau exclusivement destinée aux agriculteurs du secteur
d’Aoulouz pour gérer la crise, dans un climat de terreur à l’encontre des
paysans pauvres de la Saguia de Tafarzazat, qui ont refusé d'adhérer à cette
association.
À ce moment-là, les
Forces auxiliaires ont encerclé la mairie pour interdire toute expression de
refus, réprimer toute dissidence et prévenir un soulèvement.
Cette association
n’était pas destinée à tout le monde: les nouveaux féodaux lui ont mis le
grappin dessus, empêchant les pauvres d’utiliser cette eau pour l’irrigation.
Cela a poussé certains paysans à se tourner vers la justice pour obtenir
réparation. La masse des paysan(ne)s pauvres a attendu les résultats de la
procédure judiciaire.
Dans les premières
années d’existence de l’association, on trouvait normale la gestion de l'eau
malgré la somme demandée, soit 15 dirhams de l’heure, sachant qu'il y a 8 heures
d'ouverture des canaux par source et par jour, et cela toute l’année. Soit 2500
dirhams (=225 €) par jour, environ 100 millions de centimes (1 million de dirhams
= 90 000 €) chaque année ?
Depuis 5 ans, les
paysan(ne)s de la Saguia de Tafarzazat souffrent de l’injustice à leur
encontre, à cause de leurs opinions politiques. Le maire les a punis pour leurs
positions lors des élections de 2003, les privant de l'eau de la Saguia, qu'il
a détournée vers la Saguia de Taboumahaout, pour alimenetr en eau ses affidés.
Un sommet a été atteint au cours de la saison agricole 2007/2008, lorsque le
maire a refusé le droit naturel à l'eau pour l'irrigation ; les récoltes ont
alors séché sur pied. Ne pouvant plus récolter un seul grain de blé ni une
seule olive – et leurs oliviers étant menacés de mourir – il ne restait plus
aux paysan(ne)s qu’à se soulever contre le féodalisme. C’est alors, en mars
2008, qu’ils ont rejoint le syndicat agricole d’Aoulouz, après avoir épuisé les
tentatives de dialogue avec le maire, les autorités se montrant incapables de
trouver une solution équitable, face au poids du féodalisme.
L’UMT (Union
marocaine du travail) après avoir organisé les paysan(ne)s de Tafarzazte a
ouvert un dialogue avec les autorités de Taroudant en présence de représentants
du Ministère de l'Agriculture et de l’Équipement et de l’Agence de l’Eau du
Sous Massa-Drâa. 8 mois de discussions n’ont abouti à rien.
Entretemps un jugement
avait condamné l’Association d’usagers à verser 1,17 millions de dirhams aux paysan(ne)s
victimes de privation d’eau et à la saisie de ses biens, dont son compte
bancaire, sur lequel se trouvaient seulement 40 000 dirhams.
Face à la faillite
de l’association, son président – le maire-adjoint et frère du maire – a
convoqué une assemblée générale le 22 Juin 2008 pour renouveler la direction,
afin de donner une légitimité aux irrégularités de gestion l’association.
Le syndicat des
paysan(ne)s d'Aoulouz a organisé plusieurs manifestations contre le maire
d’Aoulouz et son frère le président de l'association, la première devant la
sous-préfecture le 9 avril 2008, puis une journée de solidarité avec les
paysan(ne)s de Tafarzazat le 18 Mai 2008, à laquelle ont participé plusieurs
journalistes, l'Association marocaine des droits de l'homme et des partis
politiques, qui ont pu voir de leurs propres yeux la souffrance des paysans de Tafarzazat.
La manifestation suivante a eu lieu le 22 Juin devant la mairie, durant T
convoquée par le président, où les paysan(ne)s se sont retirés de
l’association.
Malgré tout cela,
le président de l’association a été reconduit dans ses fonctions par les
autorités.
Les paysan(ne)s
pauvres de Tafarzazat ont alors créé leur propre association pour l’eau et
l’irrigation en janvier 2009. Ils en ont informé les autorités, le bureau
régional du développement agricole, les services de l’Équipement et l’Agence de
l’eau régionale. Mais ils n’ont pas obtenu le récépissé de dépôt de leur association.
L’UMT a alors
engagé des discussions avec les autorités pendant deux mois. Conclusion : la
faillite de l’association d’usagers a été constatée, il fallait la dissoudre et
créer trois associations, une par Saguia. On a fixé au mois de septembre 2008 la
mise en œuvre cette décision.
Le syndicat a donc
engagé un dialogue direct avec l'administration provinciale de Taroudant,
tandis qu’à l’extérieur, 36 paysans faisaient un sit-in le 11 septembre. Leurs
délégués syndicaux ont été reçus à plusieurs reprises par le chef de cabinet du
gouverneur, demandant que celui-ci prenne un arrêté de dissolution de
l’association fantoche.
Lors de la dernière
réunion le 23 octobre 2008, la province a promis une date de rencontre pour la
semaine suivante. Puis plus rien. Comme on était au début de la nouvelle année
agricole, les paysan(ne)s, déjà stressés, éprouvaient une grande angoisse,
entretenue par les menaces de la milice à la solde du président, qui a dressé
une liste de paysan(ne)s contre lesquels engager des poursuites judiciaires. En
tête de cette liste, Mohamed Zarrit, injustement accusé de voler de l'eau de la
Saguia Taboumahaout. Il a été arrêté à Taroudant le 14 Juillet 2008, il a passé
10 jours en prison puis il a été relaxé, après que son innocence a été prouvée.
Cet acte répressif
a semé la terreur chez les paysan(ne)s de Tafarzazat, ce qui a enflammé la
situation. Il ne leur restait plus qu’à exprimer leur colère. Ils ont donc tenu
un sit-in devant le bâtiment administratif de la province de Taroudant le 4
novembre 2008, 60 paysan(ne)s ont passé une nuit froide devant le bâtiment,
demandant à être reçus par le gouverneur, qui les a enfin reçus le 5 novembre à
13 heures. Ils ont exposé leurs problèmes et leurs revendications. La date du
20 novembre été convenue pour régler le différend entre les paysan(ne)s de
Tafarzazat et le président de l’association d’usagers de l’eau.
La seule
revendication des paysan(ne)s était de pouvoir être indépendants de cette
association en faillite et de pouvoir gérer leurs affaires eux-mêmes à travers
leur propre associations.
- En janvier 2009 ils ont constitué leur
propre association qui gère jusqu'à maintenant l'irrigation de leurs terres.
Les autorités refusent jusqu'à maintenant d’accorder le récépissé de dépôt de
son dossier, ce qui est illégal.
Dans ces conditions
de terreur en 2008, le capital comprador soutien la construction d’un canal
menant l’eau d’irrigation du barrage Aoulouz aux domaines des grands
propriétaires à El Guerdan et Ouled Teima.
En avril 2010 les
paysan(ne)s de Timilte ont constitué leur propre association encadrée par le
syndicat, ce qui ne plait pas aux autorités qui refusent le reçu de dépôt.
Les deux
associations luttent pour le droit des paysan(ne)s à s'organiser et gère en
même temps la distribution de l'eau.
Aujourd'hui les
paysan(ne)s rejettent ce projet qui viole leurs droits socioـéconomiques !
En
décembre 2011 les autorités provinciales de Taroudant et le bureau régional du
développement agricole ont dissout l'association d'Aoulouz d'une façon illégale
sans compte-rendu moral et financier ni prise
en considération de l'avis des paysan(ne)s.
En avril
2013 la chambre agricole lance un programme de constitution de quatre
associations pour les quatre sources, deux, pour Targa Ljdid et Taboumhaoute,
sont déjà constituées d'une façon bureaucratique. Les paysan(ne)s des deux
autres, Tafarzazat et Timilte, luttent contre ce programme.
Les
premières assemblées de Tafarzazat et Timilte, qui ont lieu le 16 et 23 avril
2013, échouent en raison de la lutte de paysan(ne)s contre ce programme
bureaucratique. Deux autres assemblées sont prévues les 2 et 9 mai 2013 malgré
le boycott par paysan(ne)s de ce programme (sur 800 paysans, 60 seulement ont participé aux deux
premières assemblés paysans). Les paysan(ne)s défendent leur droit à
l'organisation dans leurs propres associations contre l'offensive des féodaux
d'Aoulouz soutenus par le Pacha le bureau régional du développement agricole et
la chambre agricole.
La lutte
des paysan(ne)s a bloqué ce programme. Le syndicat paysan et les deux
associations paysannes continuent la lutte pour leur droit à l'eau d'irrigation
et pour que l'État remplisse ses obligations économiques et sociale (protection
maternelle et infantile, enseignement, accès à l'eau potable, infrastructures,
électrification, lutte contre la corruption, lutte contre le vol des biens publics
…).
Les
revendications des paysan(ne)s vont plus loin que le Plan Maroc Vert. Ce plan
gouvernemental n'a pas pris en considération la marginalisation sociale des
paysan(ne)s et ce qui doit être changé dans leur
situation.
Pour
changer cette situation, disent les paysan(ne)s, une seule solution : la lutte
pour nos droit aux biens publics.
4- Intervention
du syndicat à l’ambassade allemande au Maroc
Pour bien
mettre la lutte pour le droit à l’eau
d’Aoulouz en bon chemin il faut introduire le capital impérial dans affaire. Le
syndicat a destinée à l’ambassadeur la première lettre en avril 2013 signalant
ce qui suit :
-
Le projet G1 n'est pas adapté à la
situation des terres et des cultures des petit(e)s et pauvres paysan(ne)s.
L'irrigation par canaux bien modernes est la seule façon de développer les
récoltes d'olivier, de blé et cultures Bios.
-
Le programme G1 n’a pas pris en
considération la situation sociale des paysan(ne)s marginalisée par l'État marocaine,
dans Le travail dans des conditions proches du féodalisme. Une municipalité
exploitée par les survivances du féodalisme dans une dite ville sans
infrastructures et de biens publics volés surtout, les terres de domaine
d’Aoulouz (50% des terres d’Aoulouz) vendus aux paysan(ne)s par le président de
la commune par des contrats falsifiés légalisées à la municipalité.
-
En décembre 2011 l'association
d'Aoulouz qui avait exploité l’eau d’Aoulouz en faveur des survivances du
féodalisme depuis 2001, a été dissoute d'une façon illégale, sans compte rendu
moral et financier (l’association a encaissée au moins une sommes de 07
millions dirhams), question de plainte des paysan(ne)s de Timilte chez le procureur de première instance de
Taroudant au sujet de vol de biens publics.
-
Après leurs luttes pour leur doit à l’eau
d’irrigation violé par cette association, les paysans de Timilte ont créé leur
propre association qui a son reçu de dépôt de dossier chez les autorités
d’Aoulouz. Depuis avril 2010 l’association Timilte a géré la distribution de
l’eau d’irrigation d’une bonne compétence sans problèmes entre les paysan(ne)s.
-
Depuis le 05 juin 2013 les
survivances du féodalisme d’Aoulouz ont constitué une bande de gens criminels
qui a violée le doit des paysan(ne)s à l’irrigation (détournement de l’eau par
forces et distribution par des normes de
discrimination raciale). Tout cela, pour ouvrir le chemin aux autorités, le
bureau régional du développement agricole et la chambre agricole, pour
constituer une autre association soumise aux survivances du féodalisme d’Aoulouz
le 06 aout 2013. Pour vous dire voilà vous avez devant vous une association
qui signera la convention du projet G1 pour voler les biens publics une
deuxième fois.
-
Le syndicat et l’association des
paysan(ne)s ont déposé des plaintes chez le procureur de première instance de
Taroudant.
-
Le 06 aout 2013 sera donc une
occasion de violation des droits de notre association Timilte par les
survivances du féodalisme. Les paysan(ne)s ont décidé de lutter pour leurs
droits à leur propre association jusqu’à la mort.
-
la réunion du 06 aout 2013 à Aoulouz
qui concerne le programme G1 sur les terres de Timile qui est un projet de
votre Etat. Cette réunion a été passé dans des conditions de répression contre
les revendications des vrais paysan(ne)s de Timilte. Ceci est bien observé par
ce qui suit :
-
L’intervention du Pacha, ses forces de répression et les
gendarmes dès la première minute des préparations à la réunion.
-
L’intervention du Pacha, ses forces de répression et les gendarmes
dans la salle de la réunion au moment des revendications des vrais paysans de
Timilte.
-
L’exclusion des femmes paysannes des listes préparées par
dite bureau d’étude.
-
L’exclusion de certains vrais paysans de Timilte de ces
listes par des raisons pseudo-politiques par l’intervention du président de la
municipalité soutenu par le président de la chambre agricole.
-
Les vrais paysan(ne)s de Timilte convoqués à la réunion ont
protesté leurs revendications et quitté la salle de la réunion pour rejoindre
leurs camarades qui ne sont pas convoqués, à cause de ses actes injustes qui
touchent leurs droits à leur propre association constituée il y a trois ans.
Les paysan(ne)s
pauvres de Timilte vivent aujourd’hui sous la répression d’une bande de
criminels constitué par le président de la municipalité objet d’un ensemble de
plainte au tribunal de Taroudant. Cette bande qui détourne l’eau de Timilte par
forces et empêche l’association Timilte de ne pas compléter ses charges envers
les paysan(ne)s.
Pour
cela ; nous voulons mettre l'État allemand sur la vraie situation des
paysan(ne)s de Timilte en déclarant notre position sur le conflit de l’eau
d’Aoulouz.
En suite ;
nous mettons l'État allemand en connaissance que nous restons relier à notre
droit à l’organisation dans notre propre association constituée il y a plus de
trois ans et qui gère la distribution de l’eau de Timilte d’une bonne
compétence. Et que, toute convention avec les paysan(ne)s de Timilte doit être
passée par notre association.
Pour plus de
renseignements voir ces vidéos :
5-
Invasion des cultures génétiquement modifiés sur les terres des petits
paysan(ne)s
Taliouine au sein de l’Anti Atlas et le
Haut Atlas, deux grandes réserves d’eau (jbel Siroua à 3 304 m
d'altitude et jbel Toubkal à 4165 m d'altitude), est une région purement
paysanne. L’agriculture du Safran est une caractéristique de sa culture, une
qualité de récolte de produit agricole Bio : L’Or Rouge du Maroc ! On
l’appelle comme ça au domaine du commerce touristique. A chaque année au saison
d’automne, les femmes paysannes de Taliouine ont une activité spécifique à la
récolte de cette matière, c’est une activité socio-culturelle qui a de
profondes racines dans l’histoire paysanne de la région. La saison de
cette récole est une harmonie renvoie aux simultanéités de chans et travail de
la femme paysanne : à l’aube, son panier à la main vers les camps
d’exploitation proche de l’esclavage. La fleur de couleur violée doit être
enlevée avant qu’elle soit enfermée par l’effet de la chaleur des rayons du
soleil. Un lourd travail l’attend à la maison après la récolte : elle
passe des nuits blanches à séparer les étamines de la fleur : le Safran.
Le travail de la femme paysanne est une
activité comme d’autres activités durant sa vie, elle l’a fait apprendre à ses
filles qui se préparent pour le mariage et le travail sans salaire. La plus
part des femmes paysannes qui travaillent aux champs du Safran, ne reçoivent
pas de sou et restent pendant toute leur vie dépendantes de l’exploitation de
sa sieur et son sang par l’homme. Ce dernier porte une partie de la récolte
chaque semaine au Souk (marché) : un petit revenu qui serre à payer les
frais de la nourriture de la famille pendant une semaine mais, qui dépend de la
décision des grands commerçants du Safran qui délimitent le prix de vente à
chaque jour du Souk. Une double exploitation de la force du travail de la femme
paysanne aux champs et à la maison, en plus d’une valeur ajoutée aux poches des
grands commerçants pour augmenter leur capital.
Au nom de la liberté du travail et des
prix, le capital impérialiste intervient pour récupérer le taux de revenu que
le capital comprador ne peut pas dominer. La marge de revenu qui est depuis
longtemps restée aux paysan(ne)s n’est pas normal dans le système capitaliste
financier. Des études scientifiques sur l’Or Rouge du Maroc ont été montées aux
laboratoires des pays impérialistes, l’identité sioniste est en tête de ce
complot de massacre de végétaux naturelle Bio ! Le safran naturelle
constitue pendant des millénaires ses propres conservations de survivre. Il a
la capacité de se multiplier dans la terre de Taliouine, conserver ses
caractères génétiques spécifiques et constituer une espèce caractéristique
marocaine. La sauvagerie pousse les hommes de la science sionistes à détruire
tout ce que la nature a pu constituer il y a des millénaires ! Tout cela
pour mettre la main du capital impérialiste sur les ressources naturelles d’un
pays appauvri par le capital comprador. Les deux capitaux sont aujourd’hui bien
reliés en intégrant le capital comprador dans le système capitaliste
impérialiste pour bien assurer une bonne exploitation sauvage des paysan(ne)s
et de la femme paysanne en particulier, en suite détruire toute production végétale
naturelle Bio !
Dar le Safran (la maison du Safran) est
construite à Taliouine en 2011 par le capital comprador local soutenu par le
capital impérialiste, après avoir complété toutes les formalités systématiques
scientifiques et commerciales pour détruire la matière végétale naturelle de
Taliouine : le Safran. Dar le Safran est une bourse commerciale de cette
matière, l’inauguration de cet établissement en 10 novembre 2011 la vaille du
jour de la victoire de la révolte tunisienne, constitue le début d’une ère de
la vie du Safran marocain. La mafia constituée dans la région depuis 1956 à
l’aube de l’indépendance formel/nouvelle occupation, pour servir les intérêts
du régime comprador est maintenant atteint ses hauts degrés. Après avoir met sa
main sur les biens publics de Taliouine, la finance de la municipalité et 13
communes rurales est soumise au vol systématique appliqué par un groupe qui
constitue la mafia installé au sein des conseils communaux. Les coopératives et
les associations paysannes sont dirigés par les acteurs de ce groupe qui a
d’influence sur toute la vie des paysan(ne)s pauvres de Taliouine
Une association est constitué pour dirigé
le vol dans la dite Dar le Safran par les chefs de la mafia, après avoir volé
l’argent de la coopération Souktana à chaque fois de la restructuration de son
bureau depuis les années 1970. Plusieurs autres coopératives sont constituées
aujourd’hui par l’intervention du capital comprador : une vaste marge de
vol des biens des paysan(ne) est ouverte devant cette mafia pour ne pas donner
de chance à toute fuite d’argent qui peut être récupéré par les paysan(ne)s.
Les paysan(ne)s sont maintenant obligés de rendre leurs produits à Dar le
Safran et attendre des mois et des mois le revenu de la vente. De 30 dirhams
(2,7 euros) un gramme du Safran en 2011 à 12 dirhams les années suivantes.
C’est vraiment une catastrophe pour l’économie des pauvres paysan(ne)s qui ne
peuvent pas arriver à comprendre le complot monté contre leurs intérêt par le
capital comprador soutenu par le capital impérialiste, par la mafia du Safran
soutenue par le lobby sioniste.
Une façon de destruction du Safran qui très
catastrophique est la commercialisation des bulbes du Safran de Taliouine. Le
lobby sioniste organise l’achat des bulbes du Safran de Taliouine pour mettre
sa main sur cette espèce naturelle Bio. Pendant deux années, il arrive par
l’aide de la mafia du Safran de Taliouine de faire circuler les faux bulbes
génétiquement modifiés, qui ne contient pas le caractère génétique de multiplication :
reste stérile pour obliger les paysan(ne)s à acheter la marchandise sioniste.
Quelle crime commis par les hommes de la science sioniste envers la nature et
l’Homme ! Les pauvres malheureux paysan(ne)s sont choqués par cette
catastrophe qui condamne leur propre matière végétale naturelle et Bio. Après
avoir ouvrir l’agriculture du Safran dans d’autres régions, Errachidia, Oujda,
Midelt, El Houz … le Safran ne reste plus une caractéristique végétale
naturelle de Taliouine. Les bulbes génétiquement modifiés ouvrent
l’exploitation sauvage de l’eau, la terre et les ressources naturelles de
Taliouine, par le capital impérialistes. Le seul moyen de lutter est de
soulever les femmes paysannes pour leurs droits du travail, dans l’avenir
l’exploitation des ouvrières agricoles sera multiplie ce qui nécessitera un
mouvement ouvrière organisé.
Depuis 2008 la mafia du Safran organise le
dite festival du Safran soutenue par le capital comprador pour réaliser le
programme destructif impérialo-sioniste. C’est une occasion de réunir tous les
constituants du système d’exploitation sauvage des ressources végétaux
naturelles, des sociétés, coopératives et des associations y ont participé pour
applaudir ce programme. Des recettes, des plats et des cadeaux (Paquets de Safran)
remisent aux acteurs de cette guerre menée contre le Bio : l’ensemble
constitue l’harmonie renvoie aux simultanéités de chans de mort et de boucherie
de la force du travail de la femme paysanne aux champs du Safran. A l’occasion
de chaque festival des jeunes de Taliouine tentent d’exprimer leur colère de ce
qui se passe dans cette région isolée, chômage au sein des jeunes,
analphabétisme surtout au sein des femmes, manque de service de centre de
santé, insuffisance des enseignants et de classes d’enseignement, isolement des
douars (groupements d’habitants isolés dans les montagnes), manque
d’assainissement… La peur règne dans les montagnes à causse de la terreur des
forces de répression (gendarmes, agents des autorités), le tribunal de première
instance de Taroudant est systématiquement un appareil de répression qui
soutien cette terreur.
Le 09 novembre 2013, à la deuxième journée
de ce dite festival de cette année qui coïncide la colère des paysan(ne)s après
leur défait, des jeunes ont pu exprimer leur colère en organisant un sit-in
devant la dite Dar le Safran. Au moment ou les acteurs du vol des biens publics
de Taliouine sont à table dans les salles de cette établissement salle, les
jeunes manifestent leur revendications en accusant ces voleurs des biens des
pauvres paysan(ne)s. Un comité de suivi a été constitué par ce groupe de jeune
pour défendre les droits des paysan(ne)s à l’eau, la terre, les ressources naturelles
et la culture amazigh.
6- Conclusion
Nous exprimons la colère des militants syndicalistes
et associatifs sur ce qui se passe au sujet du projet G1 d’Aoulouz. Nous avons
déjà envoyé des lettres explicites des positions de nos organismes sur les
revendications des petits et pauvres paysan(ne)s, en avril, aout et 11 novembre
2013. Le mercredi 13 novembre 2013 nous avions participé à une rencontre avec
les représentants de la banque allemande de développement qui soutient le
projet G1 d’Aoulouz. Nous avons bien exprimé nos positions sur ce sujet comme
suite :
1-
Il faut avant
tout prendre en considération les revendications des associations Tafarzazte et
Timilte qui sont constitués depuis cinq ans par l’initiative des paysan(ne)s et
le soutien de notre syndicat. Les autorités et
le bureau régional du développement agricole de Taroudant sont toujours
contre l’organisation des paysan(ne)s indépendante de l’état, malgré que nous
avons un procès juridique qui permit à nos association le droit au reçu de
dépôt, ce qui est contradictoire aux libertés de la société civile (les deux
associations ont tous les reçus de dépôts de leurs dossiers chez les autorités
depuis quatre ans), elles sont donc légales.
2-
Il faut savoir
que les paysan(ne)s de Tafarzazte et Timilte ont leurs propre source au sein de
la rivière Souss qui n’ont aucune relation avec le barrage Aoulouz, et seules
nos associations ont le droit de les exploiter, suit à leur droit depuis des
millénaires. Le programme G1 soutenu par votre banque ne doit pas modifier nos
sources naturelles ni exploiter ses eaux.
3-
Il faut savoir que nos ressources naturelles
Bios n’est pas en questions de modifications génétiques que doit exiger le
programme G1 sur les cultures dans l’avenir. Les paysan(ne)s son liés aux
cultures Bios et surtout notre olivier de caractères purement Bios. Votre
banque, par son soutien à ce projet, va commettre une grave faut inévitable
qu’elle ne peut pas récupérer une fois les cultures génétiquement modifiées
seront sur nos terres.
4-
Il faut savoir
que notre vue positive au développement durable de notre région ne peut être
réalisée sans l’intégration de la femme paysanne au vrai développement, et qui
vit aujourd’hui dans des conditions proche de l’esclavage. Votre banque, par
son soutien au programme G1, sera introduite dans le crime d’encercler la femme
paysanne dans l’enfer de l’esclavage du 21ème siècle.
5-
Il faut savoir
que les paysan(ne)s évacués agressivement du barrage Aoulouz depuis 1990 et qui
ont perdu leurs terres et leurs biens sont toujours liés à leurs droits violés
par l’Etat marocain. Votre banque, par son soutien au programme G1, par
l’exploitation de 18 millions mètres cube d’eau du barrage, sera introduite
dans la violation des droits des paysan(ne)s pauvres d’Ouzioua qui vivent
aujourd’hui dans des groupements d’habitats de moyen âge.
Nous avons cité
là-dessus nos positions positives qui vont mettre en marche un vrai
développement durable dans notre région, ce que nous luttons depuis la
constitution du barrage Aoulouz en 1985 et que nous serons près à lutter
fortement dans l’avenir. Nous sommes organisé légalement et pacifiquement au
sein de la société civile et nous luttons pour la vraie démocratie et liberté.
La constitution
d’une autre association Timilte le 06 aout 2013 dans des conditions
contre-démocratiques montre bien les tendances dictatures de l’Etat marocain
(existences des gendarmes et des forces de répression dans la salle de
l’assemblé générale, élimination des
femmes paysannes des listes des associations, falsification des listes des
paysans…).
Les autorités
décident aujourd’hui de continuer le viole des droites de nos associations
malgré, nos position pendant la rencontre du 13 novembre 2013 dont on avait
bien monté la bonne volonté avec une large souplesse qui ne veut pas dire que
nous sommes convainquis.
En 21 novembre 2013
l'État marocain a constitué une autre association Tafarzazte sur nos terres, un
acte que nous considérons comme insulte au paysan(ne)s organisé dans leur
propre association Tafarzazte depuis 2009, acte qui détruit tout ce qu’on avait
constitué lors de notre rencontre le 13 novembre 2013.
Pour cela nous décidons de lutter contre le
programme G1 jusqu’à ce que les choses soient sur la bonne voie.
Si
l'État allemand décide de soutenir ce
programme dans ces conditions inacceptables nous serons obligés de
lutter au niveau international contre les intérêts du capital impérial
allemand.
Lahoucine Amal
Inscription à :
Articles (Atom)
-
Le Maroc est devenu le milieu favorable des manipulations des programmes des grandes puissances impérialistes qui accumulent de...
-
La centrale solaire Noor Ouarzazate Le Maroc est devenu le milieu favorable des manipulations des programmes des grandes puissances impérial...
-
Communiqué L'attaque vicieuse des grandes puissances impérialistes contre les droits des petits et pauvres paysan-nes et p...