jeudi 21 mars 2019

من هو المعتقل السياسي سعيد أوبا ميمون ؟



من أين ينحدر ؟
أولا : جدهم سيدي عياد مؤسس المدينة القديمة بدوار سيدي عياد وهو مكتشف منجم الذهب بأحولي في القرن 17م وأسس المدينة والزاوية والمدرسة العتيقة واستغل المنجم ..
تمت سرقة كل الذهب استخرجه لمدة سنة من العمل من طرف أحد السلاطين، وتقول الحكاية المتداولة في أوساط الفلاحين : إن أحد السلاطين طلب من سيدي عياد أن يجمع منتوج الذهب لسنة كاملة يشتريه منه، وقام بجمع هذه الكمية الهائلة من الذهب، ولما أتى جنود السلطان لحمل الذهب وجدوه ميتا واختفى الذهب .. ومن تم خرج أهله يبحثون عن الذهب المفقود وأقاموا له ضريحا يزورونه يذبحون قربانا من أجل ذلك إلى يومنا هذا ..
ثانيا : جدهم سيدي عياد مؤسس المدينة القديمة مكتشف منجم الذهب بأحولي في القرن 17م أسس المدينة القديمة على الوادي في منطقة استراتيجية، تمت سرقة كل الذهب الذي جمعه لمدة سنة من العمل من طرف أحد السلاطين، وتم هدم مدينته وحول السكان إلى رحل يتبعون المواشي في صراع دائم مع القبائل المجاورة، وما زالت الحدود تشكل مصدر قلق بينهم إلى حد التحديد الإداري لسنة 2012 التي سرقت من جماعتهم 10000 هكتار.
وكان جده الأخير من المدافعين عن أراضيهم وتعرض خلال حياته للتعذيب حيث تم اعتقاله مرارا ويتم جره بالفرس على ظهره وهو مكثفا بالحبل، وتتم معالجته ليعاود المناوشات مع الأعداء من أجل الحق في الأرض كما يقول سيد أوباميمون الذي حمل هذا الهم من بين أفراد أسرته.
حياته :
من مواليد 1986 لم يتم دراسته كما هو الشأن بالنسبة لباقي أطفال سيدي عياد المحرومين من المدرسة، تابع دراسته إلى حدود السنة الأولى ثانوي علوم وانقطع عن الدراسة رغم انه كان ذكيا ومتفوقا في الرياضيات ..
اشتغل في مجال البناء مبكرا وتعلم كهرباء البناء تزوج وله طفلين، أسس مقاولة صغيرة للربط الكهربائي واشتغل مع عدة شركات في عدد مدن ..

وفي 2012 تزعم احتجاجات فلاحي سيدي عياد ضد التحديد الإداري وتعرض للقمع في احتجاجاتهم على التحديد حيث تم اعتقال أحد الفلاحين ..
أسس جمعية فلاحية تنموية للفلاحين بسيدي عياد ..
وفي دجنبر 2016 التحق بالنقابة الفلاحية حاملا معه ملف الأرض التي سيطرت عليها الدولة واعتبرتهم فقط رحلا عابرين، وناضل من أجل إثبات هوية فلاحي سيدي عياد باعتبارهم سكانا أصليين من قبيلة أيت مرغاد ..
يعتبر العقل الواعي في أوساط الفلاحين بسيدي عياد، وبدأ الفلاحين بما في ذلك أخوته، هو الوحيد الذي يملك ثقافة ربما تجاوزت مستواه الدراسي، كنت دائما أعتقد أنه مر بالجامعة ..
نائب أمين المال بالمكتب الإقليمي للنقابة الفلاحية بميدلت ..
واعتبر ملف سيدي عياد الذي حمله معه محور النضال النقابي الفلاحي بميدلت حيث استطاع تكوين اجماع للفلاحين حوله، الذين شاركوا في الوقفة الاحتجاجية الوطنية للنقابة الفلاحية في 28/12/2017 أمام البرلمان، التي تعتبر رمز النضال النقابي الفلاحية والتي تم إقرار تنظيمها بميدلت بعد مناقشة ملف سيدي عياد في ظل تسويف السلطات الإقليمية ..
وسبق أن نظم عدة احتجاجات من وقفات ومسيرات باسم النقابة الفلاحية في 2017 للدفاع عن هذا الملف، وساهم في عدة لقاءات وطنية بميدلت ..
وكانت مشاركة فلاحي سيدي عياد في الوقفة الاحتجاجية الوطنية أمام البرلمان والمجلس الوطني بالمقر الجهوي للاتحاد المغربي للشغل بالرباط في 28/12/2017 قويا، حيث عدد الفلاحين المشاركين بلغ 32 فلاحا ..
وبعد هذه المحطة النضالية تم الهجوم على الفلاحين المعتصمين بتمتتوشت واعتقال 12 فلاحا وفلاحة وتمت إدانتهم من بينهم المعتقل السياسي زايد تقريوت، وشارك ميمون في مؤازرتهم في عدة وقفات احتجاجية بتمتتوشت وتنغير وميدلت .. وحضر في الجلسة الاستئنافية لمعتقلي تمتتوشت واتصل بالنيابة العامة والرئيس الأول بورزازات باعتباره عضو اللجة الإدارية للنقابة الفلاحية .. وبعد الطق بقرار تأييد الحكم الابتدائية اتصل بالقاضي رئيس الهيئة متسائلا عن سبب هذا القرار فأجابه : أنا عبد مأمور ..
ومن أجل لجم حركته التي أزعجت المخابرات والانتهازية النقابية تم حبك مؤامرة ضده من طرف مافيا المقالع حيث كان يملك مقلعا اكتراه لدى الجماعة وموظف بوكالة الحوض المائي الذي اتهمه بإهانة موظف في 18/04/2018 معززة بشهود زور والحكم عليه ب4 أشهرا حبسا نافذا قضاها بالسجن .. تعرض داخله للتضييق والإهانات وكان جريئا مع ممثل النيابة العامة بميدلت في سؤال وجهه لنائب الوكيل عن السبب الحقيقي فاعتقاله والذي أجابه : إنك تعارض مشروع الملك .. وقد صرح بهذه الواقعة في اجتماعات النقابة الفلاحية وفي عدة أنشطتها ..
وبعد خروجه من السجن تعرض لعدة تهديدات بسبب جرأته من طرف السلطات والدرك والنيابة العامة بميدلت تتوعده بالانتقام منه كما صرح لنا بذلك في عدة اجتماعات وأنشطة النقابة الفلاحية .. وكان ملف تمتتوشت طاغيا على نضالات النقابة حتى تم اعتقاده أننا أهملنا ملفه وكان يحس بذلك وصرح لي به مرارا .. ربما اعتقاله الأخير سيشفع للنقابة الفلاحية على حسن صدق مناضليها تجاهه .. رغم أن هناك من الانتهازية من سيتضايق من ذلك ..
وهو مصر على حمل مشعل سيدي عياد وجد في النقابة الفلاحية مجالا رحبا لتنمية قدراته النضالية ورغم أن لم يشارك في المؤتمر الأول للنقابة الفلاحية حيث يقبع بالسجن، فبعد خروجه شارك في عدة أنشطة تم تنظيمها مع جمعية أطاك المغرب بأكادير وبني ملال وتنغير وسيدي عياد ..
ونظم اعتصام الفلاحين بسيدي عياد من 22 فبراير 2019 إلى 10 مارس 2019، وبكى لما تم رفع المعتصم بقرار من الفلاحين، وهو يعرف مناورة السلطات ووعودها الكاذبة ورغم ذلك انصاع إلى قرار الأغلبية رغم عدم تصديقه للوعود الكاذبة : ما يسمى الحوار بالعمالة ..
شاركة في خيمة المرأة الفلاحية بتمتتوشت التي نظمتها النقابة الفلاحية أيام 15، 16 و17 مارس 2019 حاملا معه ملف سيدي عياد، وفي 18 مارس 2019 بينا كان يعد مقر جمعية الفلاحين التنموية التي أسسها ومقرها بمنزله بسيدي عياد حسب القانون الأساسي، كان يستعد لانعقاد الجمع العام التأسيسي للمكتب المحلي لسيدي عياد، انطلاقا من قناعاته الديمقراطية في مشاركة الفلاحين في الحوار المزعوم بالعمالة ومعه اللجنة التحضيرية للفلاحين، فاجأهم قائد قيادة أيت وفلا ومعه كركيين ومخزني بالهجوم على المقر ومحاولة اعتقاله على الساعة 10 و20 دقيقة، وباءت محاولتهم بالفشل حيث دافع الفلاحون عنه وبذلك قام القائد بافتعال سقوطه وإغمائه وادعائه بالتعرض للضرب من طرف سيد أوباميمون ..
وقامت قيامة السلطات والدرك بميدلت التي جيشت كل قواها لاعتقاله على الساعة 4 مساء حيث ينتظرون قدوم أعضاء المكتب الوطني الذين يرغبون كذلك في اعتقالهم ..
هكذا تم إشعال احتجاجات واعتصامات الفلاحين من جديد في شوارع ميدلت بعد تزكية اعتقاله من طرف النيابة العامة بتهم ثقيلة :  ملف 1131/2101/2019 إهانة موظف عمومي وممارسة العنف في حقه اثناء وبسبب قيامه بمهامه، جريمة العصيان، حالة العود، الجلية الأولى في 21/03/2019 والثانية في 28/03/2019.

ويستمر النضال
الكاتب العام الوطني
امال الحسين

vendredi 8 mars 2019

Morocco, Sidi Ifni: against practices unworthy of the authorities insulting the dignity of peasants



The vicious attack of the great imperialist powers against the rights of the small and poor peasants and professionals Forestiers, is to protect the property mafia in Morocco (Compradors and large real estate owners). This mafia occupies the modernized feudal domains (Survivances of feudalism) facing the peasant struggle for the right to land, water and natural resources, in an oppressed nation.
A new fierce war has recently been launched against the small farmers to evacuate them from their land under new methods of modern slavery and rituals of servitude practiced in the literature on power and repentance.
For decades, the Makhzanian leadership in the well-equipped Ait Ba'maran area practiced methods of repression aimed at violating liberties and rooting large property owners (Survivors of feudalism) and empowering "power venders" and their agents extended powers, in order to favor the holders of funds and excessive use of power.
In Sidi Ifni, since June 07, 2008, the small and poor peasants are subjected to multiple unworthy practices (violence, insultassions, harassment, torture, repression ...) in the offices of the authorities for only reason: manifested their legitimate rights!
Only one bag of indictment is always in the hands of the agents: insult the agent at the time of his work!
The Amalou Tangarfa Caid (Sector Chief of a number of rural communes) is the most respectful of these practices of flagrant violation and clear normalization with the corrupt lobbies of the region, violating the ethics of morality and the style of the administrative dialogue at the closure of the annexation activities. He combines his daily efforts with the practice of insulting and unworthy administrative practices against small and poor peasants and forest professionals.

Therefore, we declare the following:

- Our condemnations of its unworthy authoritarian practices that aim to violate the legitimate rights of small and poor peasants and forest professionals.
- Our condemnations of the exhibition of the regional general secretary of our union in Sidi Ifni "Yousef Al-Khomsi", to this kind of outrageous practice, for only reason: its provocative defense of victims of real estate mafias involved in incendiary cases.
- Our condemnations of the alliance of the holders of the power and the money in the region by exposing all the projects aiming at capturing our rights to the land, the water and the natural resources.
- Our intentions to take all the judicial and administrative procedures and defend these legitimate rights against the practices unworthy of the head of the Caida Amalou Tangarfa.

Sidi Ifni the 07/03/2019
Provincial Office

Marokko, Sidi Ifni: gegen unwürdige Praktiken, die die Würde der Bauern beleidigen



Der bösartige Angriff der großen imperialistischen Mächte gegen die Rechte der kleinen und armen Bauern und Profis Forestiers besteht darin, die Immobilienmafia in Marokko (Compradors und große Immobilienbesitzer) zu schützen. Diese Mafia besetzt die modernisierten Feudalgebiete (Überlebende des Feudalismus), die sich dem bäuerlichen Kampf um das Recht auf Land, Wasser und natürliche Ressourcen in einer unterdrückten Nation stellen.
Vor kurzem wurde ein neuer heftiger Krieg gegen die Kleinbauern geführt, um sie mit neuen Methoden der modernen Sklaverei und Rituale der Knechtschaft, die in der Literatur über Macht und Reue praktiziert werden, aus ihrem Land zu evakuieren.
Jahrzehntelang übte die Führung von Makhzanian im gut ausgestatteten Ait Ba'maran-Gebiet Unterdrückungsmethoden aus, die darauf abzielten, Freiheiten zu verletzen und große Eigentümer (Überlebende des Feudalismus) zu verwurzeln und "Machtverkäufer" und ihre Agenten zu stärken erweiterte Befugnisse, um die Inhaber von Geldern und die übermäßige Nutzung von
In Sidi Ifni werden die kleinen und armen Bauern seit dem 7. Juni 2008 in den Ämtern der Behörden mehrfach unwürdigen Praktiken (Gewalt, Beleidigung, Belästigung, Folter, Repression usw.) ausgesetzt, ihre legitimen Rechte zu manifestieren!
In den Händen der Agenten liegt immer nur eine Anklageschrift: Beleidigen Sie den Agenten zum Zeitpunkt seiner Arbeit!
Der Amalou Tangarfa Caid (Sektorleiter einer Reihe ländlicher Gemeinden) ist die respektvollste dieser Praktiken der eklatanten Verletzung und der klaren Normalisierung mit den korrupten Lobbies der Region, die gegen die Moral der Moral verstoßen und den Stil des Verwaltungsdialogs beim Abschluss der Annexionstätigkeiten. Er kombiniert seine täglichen Bemühungen mit der Praxis beleidigender und unwürdiger Verwaltungspraktiken gegen kleine und arme Bauern und Waldarbeiter.

Deshalb deklarieren wir Folgendes:

- unsere Verurteilungen seiner unwürdigen autoritären Praktiken, die darauf abzielen, die legitimen Rechte von kleinen und armen Bauern und Forstfachleuten zu verletzen.
- Unsere Verurteilung der Ausstellung des regionalen Generalsekretärs unserer Gewerkschaft in Sidi Ifni "Yousef Al-Khomsi" zu dieser Art schändlicher Praktiken, nur aus folgendem Grund: ihre provokative Verteidigung von Opfern von Immobilienmafias, die in Brandfällen verwickelt sind.
- unsere Verurteilungen des Bündnisses der Machthaber und des Geldes in der Region, indem wir alle Projekte aufdecken, die auf die Erlangung unserer Rechte an Land, Wasser und natürlichen Ressourcen abzielen.
- Wir beabsichtigen, alle Gerichts- und Verwaltungsverfahren zu ergreifen und diese legitimen Rechte gegen die Verhaltensweisen des Chefs der Caida Amalou Tangarfa zu verteidigen.

Sidi Ifni der 07/03/2019
Provinzamt

Marruecos, Sidi Ifni: contra prácticas indignas de las autoridades que insultan la dignidad de los campesinos.



El ataque vicioso de las grandes potencias imperialistas contra los derechos de los pequeños y pobres campesinos y profesionales de Forestiers es proteger a la mafia de la propiedad en Marruecos (Compradores y grandes propietarios de bienes raíces). Esta mafia ocupa los dominios feudales modernizados (Sobrevivientes del feudalismo) que enfrenta la lucha campesina por el derecho a la tierra, el agua y los recursos naturales, en una nación oprimida.
Recientemente, se lanzó una nueva guerra feroz contra los pequeños agricultores para evacuarlos de sus tierras con nuevos métodos de esclavitud moderna y rituales de servidumbre practicados en la literatura sobre el poder y el arrepentimiento.
Durante décadas, el liderazgo de Makhzanian en el bien equipado área de Ait Ba'maran practicó métodos de represión dirigidos a violar las libertades y erradicar a los grandes propietarios (sobrevivientes del feudalismo) y capacitar a los "vendedores de poder" y sus agentes. poderes extendidos, con el fin de favorecer a los titulares de fondos y el uso excesivo del poder.
En Sidi Ifni, desde el 7 de junio de 2008, los campesinos pequeños y pobres son sometidos a múltiples prácticas indignas (violencia, insultos, hostigamiento, tortura, represión ...) en las oficinas de las autoridades por la única razón: manifestar sus derechos legítimos!
Solo una bolsa de acusaciones está siempre en manos de los agentes: ¡insulten al agente en el momento de su trabajo!
Amalou Tangarfa Caid (Jefe de Sector de varias comunas rurales) es la más respetuosa de estas prácticas de flagrante violación y clara normalización con los lobbies corruptos de la región, violando la ética de la moralidad. y el estilo del diálogo administrativo al cierre de las actividades de anexión. Combina sus esfuerzos diarios con la práctica de insultos y prácticas administrativas indignas contra pequeños y pobres campesinos y profesionales forestales.

Por lo tanto, declaramos lo siguiente:

- Nuestras condenas de sus prácticas autoritarias indignas que tienen como objetivo violar los derechos legítimos de los pequeños y pobres campesinos y profesionales forestales.
- Nuestras condenas a la exposición del secretario general regional de nuestro sindicato en Sidi Ifni "Yousef Al-Khomsi", a este tipo de práctica indignante, por la única razón: su provocativa defensa de las víctimas de mafias inmobiliarias involucradas en casos incendiarios.
- Nuestras condenas a la alianza de los tenedores del poder y el dinero en la región al exponer todos los proyectos destinados a capturar nuestros derechos a la tierra, el agua y los recursos naturales.
- Nuestras intenciones de tomar todos los procedimientos judiciales y administrativos y defender estos derechos legítimos contra las prácticas indignas del jefe de Caida Amalou Tangarfa.

Sidi Ifni el 07/03/2019
Oficina provincial

Maroc, Sidi Ifni : contre les pratiques indignes des autorités insultant la dignité des paysan-nes


Communiqué

L'attaque vicieuse des grandes puissances impérialistes contre les droits des petits et pauvres paysan-nes et professionnels Forestiers, consiste à protéger la mafia immobilière au Maroc (Compradors et grands propriétaires immobiliers). Cette mafia occupe les domaines féodaux modernisés (Survivances du féodalisme) face à la lutte paysanne pour le droit à la terre, à l’eau et aux ressources naturelles, dans une nation opprimée.
Une nouvelle guerre farouche est dernièrement lancée contre les petits paysan-nes afin de les évacuer de leurs terres sous pratique de  nouvelles méthodes d'esclavage moderne et des rituels de servitude pratiqués dans la littérature sur le pouvoir et la repentance.
Pendant des décennies, la direction makhzaniene dans la zone bien équipée d’Ait Baâmaran a pratiqué des méthodes de répression visant à violer les libertés et enraciner les grands propriétaires immobiliers (Survivances du féodalisme) et habilitant les «souteneurs du pouvoir» et leurs agents dotés de pouvoirs étendus, afin de favoriser les détenteurs de fonds et un usage excessif du pouvoir.
A Sidi Ifni, depuis le 07 juin 2008, les petits et pauvres paysan-nes sont soumis à des multiples pratiques indignes (violences, insultassions, harcèlements, tortures, répressions …) dans les bureaux des autorités par seul motif : manifester leurs droits légitimes !
Un seul sac d’inculpation est toujours dans la main des agents : insulter l’agent au moment de son travail !
Le Caid d’Amalou Tangarfa (Agent chef du secteur d’un nombre de communes rurales) est le plus respectant à ces pratiques de violation flagrante et en une normalisation claire avec les lobbies corrompus de la région, en violant l'éthique de la moralité publique et le style du dialogue administratif lors de la clôture des activités d'annexion. Il conjugue ses efforts journaliers à la pratiques des insultes et indignes pratiques administratives contre les petits et pauvres paysan’nes et professionnels forestiers.

Par conséquent, nous déclarons ce qui suit :

-  Nos condamnations de ses pratiques autoritaires indignes qui visent à violer les droits légitimes des petits et pauvres paysan-nes et professionnels forestiers.
-  Nos condamnations de l'exposition du Secrétaire général régional de notre syndicat à Sidi Ifni "Yousef Al-Khomsi", à ce genre de pratique indigne, pour seul motif : sa défense provocante des victimes de mafias immobilières impliquées dans des dossiers incendiaires.
-  Nos condamnations de l'alliance des détenteurs du pouvoir et de l'argent dans la région en exposant tous les projets visant à capturer nos droits à la terre, à l’eau et aux ressources naturelles.
-  Nos intentions de prendre toutes les procédures judiciaires et administratives et de défendre ces droits légitimes contre les pratiques indignes du chef de la Caida d’Amalou Tangarfa.

Sidi Ifni le 07/03/2019
Bureau provincial

mercredi 6 mars 2019

Acaparamiento de tierras colectivas y explotación de los hijos de Sidi Ayad.



Carta abierta a

 Embajador de Alemania en Rabat

Objeto: acaparamiento de tierras colectivas y explotación de niños de Sidi Ayad.

Sidi Ayad, una tribu amazigh en el sureste de Marruecos está completamente marginada. Las ruinas del campo de concentración construido por el ejército francés aún están en pie al pie de la montaña: apuntaba a controlar a los trabajadores de la mina Ahouli en la cima de la colina. Ahora está protegido de los campesinos pobres, sus hijos buscan piedras en los desechos minerales de la mina para sobrevivir a sus familias. La mafia de minas apoyada por la Gendarmería Midelt explota a estos niños que arriesgan sus vidas en lugar de estar en la escuela.
Sidi Ayad es el hogar de uno de los grandes recursos minerales de Marruecos, ya explotados por los franceses en la época colonial, como todas las regiones del sureste de Marruecos. Tiene una gran masa de agua, se construyó una presa para complementar la producción de electricidad de los paneles solares de la planta de energía Noor 4.
Noor 4 es una estación de energía solar destinada a suministrar electricidad a las fábricas de la industria minera proyectada. Marruecos está comprometido en nuevos proyectos coloniales en la tierra de los campesinos pobres oprimidos de Sidi Ayad.
Sidi Ayad carece de cualquier signo de vida digna: no hay escuela, no hay centro de salud, no hay electricidad, no hay agua potable ... nada más que tortura, especialmente después de su manifestación por su derecho a la tierra. Agua y recursos naturales en 2017.
Las autoridades están demandando a los campesinos que están tratando de construir una casa, y los agentes del agua y los bosques los están condenando a grandes juicios, son extraños en sus tierras.
Ellos luchan en la Unión Nacional de pequeños agricultores y profesionales forestales por su derecho a 4500 hectáreas de sus tierras por parte del Estado marroquí sin compensación, estos agricultores están en una sentada abierta desde el 22 de febrero de 2019.
Vea este enlace:

Una parte de estas tierras se reservan para la construcción de la planta de energía solar Noor 4 de un fondo de crédito del Banco Alemán de Desarrollo por valor de 70 millones de euros tras declaraciones oficiales.
Vea el enlace:

Nuestro sindicato considera a su Banco, como parte interesada, un miembro importante en esta disputa.
Pedimos al Embajador que tome en consideración nuestra carta, la transmita al Gobierno Federal de Alemania e informe al Banco Alemán de Desarrollo de sus compromisos en este tipo de proyecto que no respeta las normas de los derechos de las poblaciones.
Alemania, a través de sus acuerdos de asociación con Marruecos, está involucrada en el conflicto entre el régimen marroquí y los campesinos. Por lo tanto, nos parece urgente que el Gobierno federal de Alemania adopte una resolución exigente, que recuerde como miembro del Banco Alemán de Desarrollo, como miembro de este proyecto, de sus compromisos de respetar los derechos humanos y los principios democráticos.

Collective land grabs and exploitation of the children of Sidi Ayad.



Open letter to

 Ambassador of Germany in Rabat

Object: grabbing of collective land and exploitation of children of Sidi Ayad.

Sidi Ayad, an Amazigh tribe in southeastern Morocco is completely marginalized. Ruins of the concentration camp built by the French army are still standing at the foot of the mountain: it aimed to control the workers of the Ahouli mine at the top of the hill. It is now sheltered from the poor peasants, their children seek stones in the mineral waste of the mine to survive their families. The mines mafia supported by the Midelt Gendarmerie exploit these children who risk their lives instead of being in school.
Sidi Ayad is home to one of the great mineral resources of Morocco, already exploited by the French in the colonial era, like all regions of south-eastern Morocco. It has a large body of water, a dam was built to supplement the electricity production of the solar panels of the Noor 4 power plant.
Noor 4 is a solar power station intended to supply electricity to the projected mining industry factories. Morocco is engaged in new colonial projects on the land of the oppressed poor peasants of Sidi Ayad.
Sidi Ayad is devoid of any sign of a dignified life: no school, no health center, no electricity, no drinking water ... nothing but torture, especially after their demonstration for their right to land, water and natural resources in 2017.
The authorities are suing the peasants who are trying to build a house, and the agents of the water and forests are condemning them to heavy lawsuits, they are strange on their land.
They fight in the National Union of small farmers and forestry professionals for their right to 4500 hectares of their land by the Moroccan State without compensation, these farmers are in sit-in open since February 22, 2019.
See this link:

A portion of these lands are set aside for the construction of the Noor 4 solar power plant of a credit fund of the German Development Bank of 70 million euros following official statements.
See the link:

Our union considers your Bank, as a stakeholder, an important member in this dispute.
We ask the Ambassador to take our letter into consideration, to transmit it to the German Federal Government and to inform the German Development Bank of its commitments in this type of project which does not respect the standards of the rights of the populations.
Germany, through its association agreements with Morocco, is involved in the conflict between the Moroccan regime and the peasants. It therefore seems urgent to us that the Federal Government of Germany adopt a demanding resolution, which it recalls as the member of the German Development Bank, as a member of this project, of its commitments to respect human rights and democratic principles.

Gemeinsame Landnahme und Ausbeutung der Kinder von Sidi Ayad.



Offener Brief an

Botschafter Deutschlands in Rabat

Objekt: Sammeln von Land und Ausbeutung von Kindern von Sidi Ayad.

Sidi Ayad, ein Amazigh-Stamm im Südosten Marokkos, ist völlig marginalisiert. Die Ruinen des Konzentrationslagers, das von der französischen Armee errichtet wurde, befinden sich immer noch am Fuße des Berges: Sie wollten die Arbeiter der Ahouli-Mine auf dem Gipfel des Hügels kontrollieren. Es ist jetzt vor den armen Bauern geschützt, ihre Kinder suchen Steine ​​im mineralischen Abfall der Mine, um ihre Familien zu überleben. Die Minen-Mafia, die von der Midelt Gendarmerie unterstützt wird, nutzt diese Kinder aus, die ihr Leben riskieren, anstatt in der Schule zu sein.
In Sidi Ayad befindet sich eine der großen Bodenschätze Marokkos, die bereits in der Kolonialzeit von den Franzosen genutzt wurde, wie alle Regionen im Südosten Marokkos. Es verfügt über ein großes Gewässer, ein Staudamm wurde gebaut, um die Stromerzeugung der Sonnenkollektoren des Kraftwerks Noor 4 zu ergänzen.
Noor 4 ist ein Solarkraftwerk, das Strom für die geplanten Fabriken des Bergbaus liefern soll. Marokko engagiert sich in neuen kolonialen Projekten auf dem Land der unterdrückten armen Bauern von Sidi Ayad.
Sidi Ayad hat keinerlei Anzeichen für ein würdevolles Leben: keine Schule, kein Gesundheitszentrum, kein Strom, kein Trinkwasser ... nichts als Folter, besonders nach ihrer Demonstration für ihr Landrecht. Wasser und natürliche Ressourcen im Jahr 2017.
Die Behörden verklagen die Bauern, die versuchen, ein Haus zu bauen, und die Agenten des Wassers und der Wälder verurteilen sie zu schweren Gerichtsverfahren. Sie sind fremd auf ihrem Land.
Sie kämpfen in der Nationalen Union der Kleinbauern und Forstarbeiter um ihr Recht des marokkanischen Staates auf 4500 Hektar Land ohne Entschädigung. Diese Landwirte sitzen seit dem 22. Februar 2019 in Sit-In.
Siehe diesen Link:

Ein Teil dieser Flächen ist nach offiziellen Angaben für den Bau des Solarkraftwerks Noor 4 eines Kreditfonds der Deutschen Entwicklungsbank in Höhe von 70 Millionen Euro vorgesehen.
Siehe den Link:

Unsere Gewerkschaft betrachtet Ihre Bank als Stakeholder als wichtiges Mitglied in diesem Streitfall.
Wir bitten den Botschafter, unser Schreiben zu berücksichtigen, es der Bundesregierung zu übermitteln und die Deutsche Entwicklungsbank über ihre Verpflichtungen in dieser Art von Projekt zu unterrichten, das die Standards der Rechte der Bevölkerung nicht einhält.
Deutschland ist durch seine Assoziierungsabkommen mit Marokko in den Konflikt zwischen dem marokkanischen Regime und den Bauern verwickelt. Daher erscheint es uns dringend, dass die Bundesregierung eine anspruchsvolle Entschließung verabschiedet, die sie als Mitglied der Deutschen Entwicklungsbank als Mitglied dieses Projekts an ihre Verpflichtungen zur Achtung der Menschenrechte und der demokratischen Grundsätze erinnert.

Accaparement des terres collectives et exploitation des enfants de Sidi Ayad.



Lettre ouverte à  

 Monsieur l’Ambassadeur d’Allemagne à Rabat

Objet : accaparement des terres collectives et exploitation des enfants de Sidi Ayad. 

Sidi Ayad, une tribu amazighe au sud-est du Maroc est entièrement marginalisée. Des ruines du camp de concentration construit par l’armée française sont encore debout au pied la montagne : il visait à contrôler les ouvriers de la mine Ahouli au sommet de la colline. Il est aujourd'hui l'abri des paysans pauvres, leurs enfants cherchent des pierres dans les déchets minéraux de la mine pour survivre leurs familles. La mafia des mines  soutenues par la gendarmerie de Midelt exploitent ces enfants qui risquent leur vie au lieu d’être dans l’école.
Sidi Ayad recèle l’une des grandes ressources minières du Maroc, déjà exploitées par les Français à l’époque coloniale, comme toutes les régions du sud-est marocain. Elle comporte une nappe d’eau importante, un barrage a été construit pour compléter la production électrique des panneaux solaires de la centrale Noor 4.
Noor 4 est une centrale solaire destinée à fournir de l’électricité aux usines de l’industrie minière projetées. Le Maroc est engagé dans les nouveaux projets coloniaux sur les terres des paysans pauvres opprimés de Sidi Ayad.
Sidi Ayad est dépourvue de toute signe de vie digne : pas d’école, pas de centre sanitaire, pas d’électricité, pas d’eau potable … rien que la torture, surtout après leur manifestation pour leur droit à la terre, à l’eau et aux ressources naturelles en 2017.
Les autorités poursuivent les paysans qui tentent de construire une maison et les agents des eaux et forêts les condamnent à des lourds procès, ils sont étranges sur leur terre.
Ils luttent au sein du Syndicat national des petits paysans et professionnels forestiers pour leur droit à 4500 hectares de leurs terres appropriées par l'État marocain sans indemnisations, ces paysans sont en sit-in ouvert depuis le 22 février 2019.
Voir ce lien :

Une part de ces terres sont disposées à la construction de la centrale solaire Noor 4 d’un fonds de crédit de la Banque allemande de développement de 70 millions d’euros suivant des déclarations officielles.
Voir le lien :

Notre syndicat considère votre Banque, entant que partie prenante, un membre important dans ce conflit.
Nous demandons à Monsieur l’Ambassadeur de prendre en considération notre lettre, la transmettre au Gouvernement fédéral allemand et avertir la Banque allemande de développement de ses engagements dans de ce genre de projet qui ne respecte pas les normes des droits des populations.
L’Allemagne de par ses accords d’association avec le Maroc, est partie prenante dans le conflit entre le régime marocain et les paysans. Il nous semble donc urgent que le Gouvernement fédéral d’Allemagne adopte une résolution exigeant, qu’il rappelle la Banque allemande de développement, entant que membre dans ce projet, de ses engagements à respecter les droits de l’homme et les principes démocratiques.

lundi 25 février 2019

Affaire Aicha Chaâou : un nième jugement le 27/02/2019 devant le tribunal d’Ouarzazate (Hollyood du Maroc)



M'semrir, un village amazigh, dans la tribu d’Ait Merghad, au sud-est du Maroc, une région misérable, dont les paysan-nes pauvres vivent dans une situation excessivement marginalisée. Leurs terres font couler la salive des Hauts fonctionnaires de Rabat, surtout s’elles sont appropriées par une paysanne pauvre.

Aicha Chaâou, une femme paysanne, analphabète, elle vit avec sa sœur des jours obscures, son père est mort il y a longtemps. C’est un ancien combattant de la résistance contre le colonialisme français. Ses papiers à la main, en tête, la carte de son père prouvant sa participation à la résistance.
Une femme amazighe en colère, d’une voie fortement révoltante, ele parle de l’affaire de son héritage, une terre d’une superficie de 3500 m2, dont il y a une maison, c’est tout leur héritage. Monsieur le Haut fonctionnaire vient de découvrir cette proie.
Dans le même programme de dit « la restitution d’un million d’hectares de terres collectives irriguées aux petits paysans ». Cet officier supérieur de l’armée royale, résidant à Rabat, consacre tous ses possibles pour approprier les terres de cette femme, paysanne pauvre de M'semrir. Il a chargé un Homme Malin de s’occuper de cette affaire, le représenter juridiquement dans les établissements administratifs et spécialement devant les tribunaux.
Le conflit avait commencé quand l’Homme Malin avait tenté d’occuper une partie de cette terre. Aicha Chaâou avait posé sa plainte chez le procureur de la première instance d’Ouarzazate. Un long voyage dans les tribunaux avait commencé, des conflits ont été ouverts avec les juges, les avocats, les gendarmes, les autorités et la commune d’Amsemrir. La pauvre paysanne est tombée dans les mains des nouveaux prédateurs. Elle n’a qu’à lutter dans l’esprit de Zaid Uhmad leadeur de la résistance de Djbel Badou dont son père a été un jour combattant.
Une paysanne combattante, mais cette fois-ci contre les nouveaux colonialistes, prédateurs d’une mauvaise espèce. Au début d’un jugement, le juge président de l’audience l’avait insulté en l’accusant de ne pas respecter l’audience, ne pas être debout et il avait exigé de quitter la salle. Une mauvaise coïncidence, c’est le même juge de l’affaire de Zaid Takrayout, l’ex-détenu des terres de Tamtatouchte. Aicha Chaâou avait refusé de quitter le lieu sans réclamer ses réclamations et insisté sur son innocence en invitant le juge au jugement devant la cour suprême. C’est une autre façon de chasser les plaideurs et violer leur droit à un jugement légal dans les tribunaux marocain. Son avocat avait refusé de continuer sa tâche et demandé de lui rendre les fraies de la défense mais, la brave paysanne avait refusé et insisté sur son droit à la défense.
Voici comment le nouveau régime au Maroc respecte ses engagements devant la Commission des droits de l’homme des nations unies. Aujourd’hui, ses prédateurs violent ses biens, tous les établissements d’État soutiennent ces prédateurs. Aicha Chaâou lutte incontestablement sans avoir l’idée de reculer en arrière et sans la moindre incertitude de lasser le combat pour son droit à la terre et au jugement légal.
Aicha Chaâou réclame refus à cette nouvelle torture de l’État et violation des droits des femmes paysannes, dont cette affaire n’est qu’un seul exemple des milliers d’affaires des femmes paysannes dans les tribunaux marocains. Elle lance son appel à tous les instances et associations de droits de l’homme aux niveaux national et international, surtout à l’ONU et l’UE, pour soutenir son droit à la terre et au jugement légal.

Voici sa déclaration :


إلى العمال والفلاحين